الصفحات

الأربعاء، 26 فبراير 2014


كبسولات فيسبوكية (3)

ورينا نفسك - Abdullah Khairy

دراسة جديدة تقلب التطور رأسا على عقب 

في الفقرة الثانية نجد :
Contrary to popular belief, not all animal groups continued to evolve fundamentally new morphologies through time. The majority actually achieved their greatest diversity of form (disparity) relatively early in their histories.

على عكس المعهود , لم تكمل كل الحيوانات تطوير صفات مورفولوجية أساسية جديدة بمرور الوقت , ولكن معظم هذه الحيوانات حصلت على أعلى نسبة من التفاوت والإختلاف في وظائفها مبكرا نسبيا في تاريخها .

ويكمل البحث 

Lead researcher from the Department of Biology & Biochemistry, Dr Matthew Wills said: "This pattern, known as 'early high disparity', turns the traditional V-shaped cone model of evolution on its head. ."

يقول باحث رائد في قسم الأحياء والكيمياء الحيوية
"هذا النمط , المعروف ب "التفاوت العالي المبكر" قام بقلب الشكل القمعي التقليدي للنموذج التطوري على رأسه. 

ويستطرد أحد الباحثين قائلا أن هذا البحث يعني أنه هناك قيود أو حدود على نطاق الأشكال الجديدة في مجموعات الحيوانات 

ويتسائل أحد الباحثين 
A key question now is what prevents groups from generating fundamentally new forms later on in their evolution.

ما الذي يمنع تلك المجموعات من تطوير أشكال جديدة لاحقا في تاريخهم التطوري !

وأخيرا 

"Our results hint that this may hinge upon the evolution of new 'key innovations' that enable groups to exploit new resources or habitats, for example dinosaurs growing feathers and evolving wings or fish evolving legs and moving onto land to claim new territory."

إن هذه النتائج تشير إلى إمكانية توقف هذا على تطور "إبتكارات جديدة " وظيفية" تسمح لهذه المجموعات بإستغلال موارد أو مواطن جديدة , على سبيل المثال ديناصورات تطور ريشا أو أجنحة , أو أسماك تطور أرجل وتمشي على الأرض.

* * * * * * * * * * * * *

3) 
تقول الكتب والمراجع أن التطور يحدث بسرعة أكبر كإستجابة للتغيرات المناخية , ولكن هل هذه حقيقة؟
لا , حيث ظهرت ورقة علمية "من علماء تطوريين" توضح نتائج فحص كل الطيور والثدييات الموجودة في منطقة 
Rancho La Brea tar pits
في ولاية كاليفورنيا , ولكنهم وجدوا أن تلك المخلوقات ظلت في فترة ثبات "جمود تطوري" بالرغم من تعاقب الإختلافات والتغيرات المناخية طوال تاريخها , ومعظم المحاولات لتفسير هذا الجمود باءت بالفش لبالمقارنة بالتغيرات المناخية , ولكن الكاتب قال أن هناك حل محتمل , وهو أن تلك الكائنات لديهم قدرة كبيرة جدا على التكيف وليس لديهم حساسية نسبيا تجاه التغيرات المناخيةعلى الرغم من أن الثدييات الصغيرة أيضا أظهرت تلك الظاهرة وهي "الجمود التطوري"

رابط الورقة العلمية

----------------------------------------------
----------------------------------------------

ورينا نفسك - أبو ذر الغفارى

بسم الله الرحمن الرحيم 
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته اشتقت اليكم 
توقفت فى الأيام الأخيرة قدرا على كتاب لماكس بورن الفيزيائى الشهير الحاصل على جائزة نوبل الذى يعد واحد من اهم مؤسسى النظرية الكمومية الحديثة مع نيلز بورن وهيزينبيرج و صاحب تفسير دالة الموجة ومؤسس ميكانيكا المصفوفات 
هذا هو الكتاب (NATURAL PHILOSOPHY OF CAUSE AND CHANCE)
لم أقرأ إلا صدر الكتاب وخاصة هذا الجزء (CAUSALITY AND DETERMINISM )

والذى أذهلنى حقا 
1-أنه يفرق بين السببية وبين الحتمية 
2-أنه يعتبر السببية علاقة أشمل من الزمان والمكان 
3-أنه يفرق بين التوافقية والسببية فقد تتعاقب أشياء بشكل منتظم لكن لا تكون قانونا دائما
4-أنه يعتبر السببة هى القوانين الحاكمة أو العلاقات الدائمة بين الأشياءبصرف النظر عن الزمان والمكان
5-أنه يرى أن الحتمية (أي القدرة على التنبأ التام بالماضى والمستقبل) كانت تتعارض مع فكرة أن الله وحده اختص بعلم الغيب فالكم يؤيد الدين من هذا الوجه وهذا أشار له بالفعل حبيبى كميل كميل فى هذ االموضوع http://www.eltwhed.com/vb/showthread...E1%E3%D5%E3%E3

وكل هذه النقاط هى بالضبط ما كنت أقرره فى هذه المواضيع 
1-http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=37424 (فى الرد على الشبهة الثالثة) 
2-http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=36687
3-http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?50386-%CD%E6%E1-%C7%E1%C5%ED%E3%C7%E4-%E6%C7%E1%C5%E1%CD%C7%CF

وذكرت أننى ما تعلمت هذه الحجة إلا من قوله تعالى (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ) ومن تلازم اقران القرن لإسم الله الواحد باسمه القهار 

فلا يسعنى إلا أن أحمد الله العليم الحكيم جل جلاله على منة الإسلام 
وأن نتذكر قوله تعالى (قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا)

----------------------------------------
----------------------------------------

ورينا نفسك - أحمد الشرماني

المقال كتبته بوقت صدور الكتاب انقله للفائده 


شك دارون او (Darwin's Doubt) من تأليف ستيفن ماير هذا الكتاب عند انطلاقه حاز على انتباه واسع النطاق من قبل المفكرين والعلماء وخصوصا البايلوجين لان الكتاب يبدا مع معضله عند العلماء التطويريين لم يجدوا لها حلا الا وهي معضله الانفجار الكامبري 
حيث تعد حقبة الكمبري من أقدم الحقب في تاريخ الأرض، والتي امتدت من 543 الى 490 مليون سنة. في البدأ ، اقتصرت الحياة على وحيدات الخلية مع بعض الكائنات متعددة الخلايا. و لكن ، خلال نفس الحقبة ، ظهرت مجموعة متنوعة من الأشكال الحية الغير الاعتيادية و التي كانت مكتملة و مثالية الشكل. كل هذه الأشكال الحية جاءت مغايرة تماما لسابقاتها، حيث كانت لها صفات معقدة مطابقة لما هو عليه الحال بالنسبة لجميع الكائنات الحية في وقتنا الراهن. وبهذا فالعصر الكمبري كان بمثابة ضربة قاضية لنظرية التطور لانه يناقض تماما توقعات التطور الخاطئة المفترضة في هذه المحاولة المكذوبة. فوفقا لنظرية التطور الداروينية ، بعد تشكل الخلية الأولى "بالصدفة"،أصبحت الكائنات وحيدة الخلية هي المهيمنة على العالم.

بعد ذلك ،وحسب شجرة التطور الداروينية، بدأت الحياة تنتعش مع الكائنات المتعددة الخلايا التي تميزت بهياكل بسيطة حيث كان من المفترض أن تبقى متصلة على شكل شعيبة إحيائية واحدة تعيش في الماء، كما كان يفترض بعدد الشعيبات الإحيائية أن يتزايد تدريجيا وأن يتزايد معه عدد العينات بشكل متناسب. .لكن و بعد الاكتشافات التي همت الحقبة الكمبرية، تم التوصل إلى حقيقة مغايرة تماما للسيناريو الذي سبق ذكره، حيث أن كل هذه الأشياء المكتشفة أثبتت عكس شجرة التطور الوهمية لداروين ، مع تنوع أكبر بالمقارنة مع الموجودة حاليا، والتي ظهرت مع بداية تاريخ الأرض. بمعنى أنها ظهرت على الفور،مباشرة بعد الكائنات وحيدةالخلية. والكلام يطول فيه 

هنا الدكتور ماير ياخذنا برحله عبر التاريخ العلمي بدأ من اكتشاف Burgess Shale من قبل Charles Doolittle Walcott عام 1909 ويبين للقراء كيف فشلت جميع المحاولات التي قد ظهرت لاعطاء تفسير داروني مقبول من الانفجار الكامبري ويتسلسل بالكلام شيئا فشيئا ليشرح نواقض القوم وكيف يدل دلاله واضحه على التصميم الذكي 

اقتباس من الكتاب When people today hear the term “information revolution,” they typically think of silicon chips and software code, cellular phones and supercomputers. They rarely think of tiny one-celled organisms or the rise of animal life. But, while writing these words in the summer of 2012, I am sitting at the end of a narrow medieval street in Cambridge, England, where more than half a century ago a far-reaching information revolution began in biology. This revolution was launched by an unlikely but now immortalized pair of scientists, Francis Crick and James Watson. Since my time as a Ph.D. student at Cambridge during the late 1980s, I have been fascinated by the way their discovery transformed our understanding of the nature of life. Indeed, since the 1950s, when Watson and Crick first illuminated the chemical structure and information-bearing properties of DNA, biologists have come to understand that living things, as much as high-tech devices, depend upon digital information—information that, in the case of life, is stored in a four-character chemical code embedded within the twisting figure of a double helix.

Because of the importance of information to living things, it has now become apparent that many distinct “information revolutions” have occurred in the history of life—not revolutions of human discovery or invention, but revolutions involving dramatic increases in the information present within the living world itself. Scientists now know that building a living organism requires information, and building a fundamentally new form of life from a simpler form of life requires an immense amount of new information. Thus, wherever the fossil record testifies to the origin of a completely new form of animal life—a pulse of biological innovation—it also testifies to a significant increase in the information content of the biosphere.

In 2009, I wrote a book called Signature in the Cell about the first “information revolution” in the history of life—the one that occurred with the origin of the first life on earth. My book described how discoveries in molecular biology during the 1950s and 1960s established that DNA contains information in digital form, with its four chemical subunits (called nucleotide bases) functioning like letters in a written language or symbols in a computer code. And molecular biology also revealed that cells employ a complex information-processing system to access and express the information stored in DNA as they use that information to build the proteins and protein machines 

موقع التايم هنا يذكر ترتيبه السابع حسب الكتب الاكثر مبيعا http://bit.ly/19OK4EP

صيغه http://bit.ly/18MjYkU epub

افضل برنامج لمشغل هذه الصيغه من هنا http://bit.ly/185WUeK

صيغه http://bit.ly/185Woxr pdf 

الموقع الرسمي للكتاب http://www.darwinsdoubt.com/

--------------------------------------------
--------------------------------------------

ورينا نفسك قصة إسلام الأخ - Ahmed Ali

قصتي مع مهزلة الضياع والالحاد انتهت ..انا اشعر الان باني انسان حقا 
نعمة العقل التي كنت لااشكر الله عليها الان اقول شكرا يا الله لعقلي الذي يرفض الظلم وان وقع فيه لسنين شكرا يا الله
شكرا يا الله لانك كنت معي دائما حتى وانا عاصي لأمرك شكرا لانك جعلتني ارى النور الذي كنت ابحث فيه من زمن طويل ..

في البداية : انا شاب اسمي سامر من العراق عمري 22 سنة مسيحي الديانة وبعدها تركت المسيحية لاسباب كثيرة فيه ومن بعدها قررت وبمساعدة اصدقاءي المخدوعين عقليا ان اصبح ملحدا لانهم قالوا لي ان الالحاد هو الحل .. قصتي مع الالحاد كانت غلطة عمري وندمي كانت قصة اشعرتني بأني كالبهيمة لاعقل لدي عشت ايام مريرة وحالات نفسية كثيرة .. كنت وبصراحة اضمر كل الحقد لاصحاب الديانات وابرزها الاسلام لانها تدعوا الى الله الذي كان بتصوري غير موجود وبعد فترة بدأت اتفكر في امر هذا الكون ونظام هذا الكون الذي لابد من وجود خالق له .. 

وبعد ان قرأت عن الاسلام وقرات بعض آيات القرءان وبمساعده صديقي الذي كان يفسر كل شي لي بالمنطق والحجة بدأت فكرة الاسلام تراود عقلي شعرت من ذلك الوقت ان النور بدأ يدخل الى جوف قلبي المظلم وبدأ يكبر ويكبر الى ان وصل مرحلة قمت ان اذهب الى المسجد انا وصديقي Saif Alshaary شعرت في تلك الاوقات ان المسلمون اناس متحابون في مابينهم ويتمنون الخير لكل الناس والهداية للمشركين وهذا مايدل عليه قولهم وافعالهم في مساجدهم وقلوبهم الطيبة .. انا الان انــسان بكل ماتحمله هذا الكلمة من معاني .. انا اوجه دعوتي لكل اخواني الملحدين ان يفكروا تفكير صحيح ومنطقي وان يتخلوا عن الشكوك والاعتقادات الواهمة الفاشلة التي تثار ضد هذا الدين .. ان قصة اسلامي اليوم لن استطيع ان اوصفها .. لكني اتمنى الخير لكل اصدقائي ..انا وبصراحة وامام الكل كنت اعلم بأن القرءان وآيات الله والله كلها اشياء موجودة لكني لااعرف لماذا كنت اتجاهل هذا الشي وافكر اشياء وهمية جعلتني افقد صوابي ..حالات نفسية صدقوني ..انا الان اشعر بالندم على مامضى وسأحاول ان اكون مسلم حقيقي لبقية عمري 

ومما زاد في حبي للاسلام انه الدين الاكثر انتشارا في العالم ..والدين الوحيد الذي ايقنت انه لاشك فيه مهما حاول المشككون الذين كنت انا منهم مهما حاولوا على مدى اكثر من 1400 سنة لكن الحق يقال ليس هناك اقرب للحق من الاسلام ..والدليل انه لست اول شخص اسلم فهناك الالاف يدخلون الاسلام كل يوم ومهنم الكثير هم من علماء الغرب ..اشكر الاخ زيد الجزائري على تعاونه معي اشكر الاخ سيف واشكر الاخ خالد واشكر كل من ساعدني في الردود الموجودة في منشوري السابق ..فـ والله ان حجتكم قوية دمرتم كل الشكوك واشهد ان دينكم متماسك ودين حق وعدل وحب .. احبكم في الله اخواني 

وهنا وامام الكل وبكل قوتي اشـــــهد أن لا اله إلا الله ... واشهــد ان محـمـد رسـول الله 

اللهم لك الحمدلله على نعمة الاسلام ..تحياتي