6)) تعليقات جاءتني من لادينيين : وردي عليها ..
* * * السؤال السادس * * *
وهو سؤال يتعجب صاحبه من أنه :
إذا كان عمر الإنسان قصير كما تقولون في الأديان (أي بآلاف السنين وليس بملايين السنين كما يزعم التطوريون بطرق قياسهم الغير حيادية)
السؤال :
هل تتناسب تلك الفترة القصيرة نسبيا ً: مع تصاغر حجم الإنسان من آدم عليه السلام الذي طوله ستين ذراعا ً: وإلى طول الإنسان اليوم ؟!!!!..
------
الجواب :
إن تغير طول وحجم الإنسان مع الزمن ومن جيل إلى جيل - مع بقائه إنسان - :
لهو أقرب للعلمية والمنطق من تغير كائن حي لكائن حي آخر كما يزعم التطوريون !
وصراحة ً:
أنا أرى الإنسان العادي يلد قزما ً!!!.. أو الإنسان العادي يلد إنسانا ًعملاقا ًفي الطول :
فأقول :
القادر عز وجل على هذا التغيير في جيل واحد فقط (أب وابن - والجيل 33 سنة) :
قادر على ما تقول زميلي الكافر الجاحد بربه عز وجل !!!..
فهو على الأقل لم يخرج عن (حوضه الجيني) كإنسان بعكس أساطير التحول في التطور !!..
كما أن هذا التدرج من آدم عليه السلام لحجم الإنسان الأخير :
لم يكن مصحوبا ًبأمراض التعملق والتقزم المعروفة ..
وهذا وحده : فيه إعجاز في حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
إذ لم يرد في الكتب الرسمية لليهود والنصارى ذكر عظيم خلق آدم عليه السلام !
وأما الإشارة الوحيدة لتحديد طول (آدم) عليه السلام :
فنجدها في بعض كتب التلمود Tanhuma وغيرها ولكن بصورة : غير منطقية بالمرة !.. حيث جاء فيها أن طوله كان :
" بين السماء والأرض " !!!.. إذا ً:
فقد تفرد رسولنا الكريم الذي لا ينطق عن الهوى بتحديد هذا الطول بستين ذراعا ً..
وهو سؤال يتعجب صاحبه من أنه :
إذا كان عمر الإنسان قصير كما تقولون في الأديان (أي بآلاف السنين وليس بملايين السنين كما يزعم التطوريون بطرق قياسهم الغير حيادية)
السؤال :
هل تتناسب تلك الفترة القصيرة نسبيا ً: مع تصاغر حجم الإنسان من آدم عليه السلام الذي طوله ستين ذراعا ً: وإلى طول الإنسان اليوم ؟!!!!..
------
الجواب :
إن تغير طول وحجم الإنسان مع الزمن ومن جيل إلى جيل - مع بقائه إنسان - :
لهو أقرب للعلمية والمنطق من تغير كائن حي لكائن حي آخر كما يزعم التطوريون !
وصراحة ً:
أنا أرى الإنسان العادي يلد قزما ً!!!.. أو الإنسان العادي يلد إنسانا ًعملاقا ًفي الطول :
فأقول :
القادر عز وجل على هذا التغيير في جيل واحد فقط (أب وابن - والجيل 33 سنة) :
قادر على ما تقول زميلي الكافر الجاحد بربه عز وجل !!!..
فهو على الأقل لم يخرج عن (حوضه الجيني) كإنسان بعكس أساطير التحول في التطور !!..
كما أن هذا التدرج من آدم عليه السلام لحجم الإنسان الأخير :
لم يكن مصحوبا ًبأمراض التعملق والتقزم المعروفة ..
وهذا وحده : فيه إعجاز في حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
إذ لم يرد في الكتب الرسمية لليهود والنصارى ذكر عظيم خلق آدم عليه السلام !
وأما الإشارة الوحيدة لتحديد طول (آدم) عليه السلام :
فنجدها في بعض كتب التلمود Tanhuma وغيرها ولكن بصورة : غير منطقية بالمرة !.. حيث جاء فيها أن طوله كان :
" بين السماء والأرض " !!!.. إذا ً:
فقد تفرد رسولنا الكريم الذي لا ينطق عن الهوى بتحديد هذا الطول بستين ذراعا ً..