التسميات

السبت، 22 فبراير 2014

ملخص لأشهر الإعجازات الغيبية والعلمية في القرآن والسنة ...

ملخص لأشهر الإعجازات الغيبية والعلمية في القرآن والسنة ...

وهي قرابة الـ 70 إعجاز تقريبًا من الآيات التي قال عنها عز وجل في قرآنه :
" سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم : حتى يتبين لهم أنه الحق " !!..
" ولتعلمن نبأه بعد حين " ..

حيث مهما حاول المعاندون تكلف تأويلات سخيفة وحمقاء ليصرفوا بعض هذه الإعجازات عن أن يأتي بها بشر منذ أكثر من 1400 عام - عن طريق ادعاءات مضحكة من أنه قام بتجميع المعلومات من كتب السابقين واليهود والنصارى والفراعنة والبوذيين والهندوس وفلاسفة الإغريق و و و و إلخ - :
فقد وقعوا في تناقض آخر (مُعجز) أيضًا للنبي وهو :
استحالة أن يقوم إنسان بجمع ذلك كله :

1- في عصر لم تكن الكتب متوافرة فيه بل مخطوطات بلغات أقوامها !
2- حاجة النبي لترجمة عشرات اللغات واللهجات والكتابات التي لم تكتشف إلا بعده !
3- أن ذلك كان سيحتاج جهدا يستحيل عمله وسط الكفار ولا يشعرون به !
4- أن أغلب ما يدعي المعاندون نقل النبي عنه لم يكتشف إلا قريبا أصلا ! 
5- أن أغلب هذه الكتب القديمة فيها صواب وخطأ : فكيف عرف النبي الصواب فقط ؟
6- أن الإعجازات العلمية والغيبية لم تقع إلا بعد تدوين القرآن والسنة بقرون !
7- أن كل الدجالين والمشعوذين يخطئون : وأما أخبار النبي الصحيحة فلا تخطيء !

>>> أولا ...
إعجازات تاريخية غيبية عن أخبار في الماضي لم تتكشف حقائقها إلا اليوم !!!.. 
والعجيب أن الإسلام قد خالف فيها مَن يدعي المرجفون أنه نقل دينه عنهم مثل اليهود والنصارى !!..


1) 
مثل اسم جبل الجودي الذي استوت عليه سفينة نوح عليه السلام وليس أرارت
2) 
ومثل نجاة جسد فرعون - وذكر هامان في زمنه وليس في بابل كما عند اليهود
3) 
ومثل ذكر معاني أسماء الأنبياء والشخصيات القديمة مُعربة في القرآن بكل دقة 
4) 
ومثل وجود البشارة باسم النبي محمد في كتب اليهود والنصارى سواء في نصوصهم المحرفة أو في مخطوطاتهم المخفية التي ظهرت قريبا
------------------------------

>>> ثانيا ...
إعجازات غيبية عن أخبار في الحاضر والمستقبل قبل وقوعها وتدوينها وانتشارها بسنوات وقرون !!!..

6) 
مثل ذكر انتصار الروم على الفرس بعد هزيمتهم ببضع سنين
 7) 
ومثل ذِكر النبي لموت كسرى وتمزيق مُلكه قبل أن يعلم ذلك عــُماله أنفسهم في البحرين واليمن
8) 
ذِكر النبي أن المسلمين سيغنمون كنوز كسرى التي في بيته الأبيض
9) 
ذِكر النبي لهلاك كسرى : وأنه لن يقوم كسرى بعده
10) 
ذِكر النبي لهلاك قيصر : وأنه لن يقوم قيصر بعده 
11) 
ذِكر النبي لموت النجاشي مسلما ًوصلاته عليه : رغم أن بينهما مئات الكيلومترات : وصلى عليه صلاة الغائب
12) 
ذِكر النبي للفتنة التي وقعت بين أصحابه مِن بعده
13) 
ذِكر النبي لصلح الحسن لمعاوية على الخلافة رضي الله عنهما
14) 
ذِكر النبي لفتنة عثمان رضي الله عنه
 15) 
ذِكر النبي لاستشهاد كل مِن عمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد وابن عوف وسعيد بن زيد
16) 
ذِكر النبي لاستشهاد عمار بن ياسر وأنه ستقتله الفئة الباغية 
17) 
ذِكر النبي لاستشهاد أم حرام بنت ملحان مع أول جيش ٍللمسلمين يغزو البحر
18) 
ذِكر النبي لخروج كذاب ومُبير مِن ثقيف .. فأما الكذاب : فكان : المختار بن أبي عبيد الثقفي : وكان يدعي أن جبريل ينزل عليه بالوحي !!.. وأما المُبير (أي المُهلك الكثير القتل) : فكان : الحجاج بن يوسف الثقفي
19) 
ذِكر النبي لمنعة هذا الدين وعزته : لاثني عشر خليفةٍ كلهم مِن قريش : ويتميزون باجتماع الأمة عليهم : فوقع بالفعل وهم : أبو بكر .. عمر .. عثمان .. عليّ .. معاوية .. عبد الملك بن مروان .. الوليد بن عبد الملك .. سليمان بن عبد الملك .. عمر بن عبد العزيز .. يزيد بن عبد الملك .. هشام بن عبد الملك .. ثم افترقت الأمة مِن حينها إلى دويلات مِن تحت الخلافة : إلى أن زالت الخلافة في ربع القرن الماضي : ولن تجتمع الأمة مرة ًأخرى إلا على إمام ٍواحدٍ وهو الخليفة الثاني عشر وهو المهدي : محمد بن عبد الله .. 
هذا بالنسبة لعدد من الإعجازات الغيبية في القرنين الأول والثاني من عمر النبي وهجرته ..

------------------------------

>>> ثالثا ...
وأما بالنسبة لإعجازات غيبية لم تتحقق إلا في القرن السابع والتاسع إلخ فإليك التالي :

20) 

ذِكر النبي لقتال (التتار) و(المغول) والذي وقع في القرن (السابع الهجري) 
21) 
ذِكر النبي لبراكين الحجاز : والنار التي سيصل ضوؤها للشام !.. والتي وقعت هي الأخرى في القرن (السابع الهجري) بشهادة المؤرخين فيما يُعرف ببركان (حرة رهط)
22) 
ذِكر النبيّ لفتح (القسطنطينية - إسلام بول أو ما يُعرف حاليا ًباسطنبول بتركيا) : ثاني أكبر مقر للكنيسة الكاثوليكية في أوروبا والعالم مِن بعد روما !!.. حيث فتحها المسلمون في القرن (التاسع الهجري) على يد السلطان (محمد الفاتح) رحمه الله 
23) 
ذِكر النبي لاتباع المسلمين لليهود والنصارى وتقليدهم حذو القذة بالقذة !.. وهذا هو الجاري الآن في بلادنا بكل دقة : حتى سفاسف الأمور وفاحش الأقوال والأفعال من دول الكفر والإلحاد بات لها مقلدون من بني جلدتنا !!.. 
24) 
ذِكر النبي للحال المُتردي الذي وصلت إليه الأمة واستضعاف أمم الأرض لها : وهو الشيء الذي لم يتحقق بصورته الكاملة إلا مِن بعد سقوط الخلافة العثمانية 1924م حتى صرنا كالقصعة التي اجتمع عليها أكلتها ينهشونها من كل جانب 
25) 
ذِكر النبي للأمراض الجديدة التي ستظهر في كل مَن سيُجاهر بالزنى واللواط ويقبلهما في مجتمعه
26) 
ذِكر النبي لتطاول رعاة الشاة في البنيان
27) 
ذِكر النبي لحفر جبال مكة أنفاقا وعلو بنيانها علو الجبال !!!.. "إذا رأيت مكة قد بُعجت كظائم - أي شقت أنفاقا - ورأيت البناء يعلو رؤوس الجبال فاعلم أن الأمر قد أظلك"
28) 
ذِكر النبي لكون مسجده بالمدينة سيصير كالقصر الأبيض وهو ما لم يحدث إلا قريبا كذلك ! وذلك في حديث الدجال لمن معه وهو ينظر في المدينة ولا يدخلها "ألا ترون إلى هذا القصر الأبيض ؟.. هذا مسجد أحمد" !!.. وأكتفي بهذا القدر ..
------------------------------

>>> رابعا ...
وأما بالنسبة للإعجازات العلمية - سأتناول أشهرها فقط - : فإما نجد سبق الإسلام فيها تماما لا يشاركه أي كتاب قديم في ذلك !!.. وإما نجد بعض الإشارات في الكتب القديمة - بحكم كونها أيضا من عند الله - ولكن يتميز القرآن بالتفاصيل الصحيحة والمعجزة - فضلا عن سؤالنا : كيف كان النبي لو أنه مؤلف القرآن وناقله من غيره - كيف كان يعرف الصحيح من أضعافه من الخطأ : فينتقيه فقط ؟!!!.. مع ملاحظة أن بعض التشغيبات في الأمم التي فتحها الإسلام قامت بعمل ترجمات حديثة لكتبها وضعت فيها بعض إشارات إعجازات الإسلام لتموه على الناس أسبقيتها إليه ..
ومثل هذه تفضحها غياب الأصول نفسها لما يدعونه وبقاء التراجم بعكس الإسلام ..

29) 

ذِكر القرآن لانشقاق القمر فعليا وهو ما أكدته السنة أنه وقع كمعجزة لقريش وليس سيقع .. وقد شهدت العديد من الأمم البعيدة عن النبي ذلك الانشقاق بالفعل وسجلته بل وأرخت من عنده كما في تراثها الذي تم جمعه قريبا مثل المايا وفي الصين وغيرهما
30) 
ذِكر القرآن لنشأة الكون من فتق بعد رتق
 31) 
ذِكر القرآن لاتساع السماء أو تمدد الكون
 32) 
ذِكر القرآن لسباحة كل الأجرام في أفلاك في مادة الكون
33) 
ذِكر القرآن لكروية الأرض وتكوير الليل على النهار
 34) 
ذِكر القرآن لسماء الغلاف الجوي وحفظه للأرض
 35) 
ذِكر القرآن لظاهرة إرجاع سماء الغلاف الجوي لأشعة الأرض المنعكسة " والسماء ذات الرجع "
 36) 
ذِكر القرآن لظاهرة الصدع الكبير في الكرة الأرضية " والأرض ذات الصدع " 
37) 
ذِكر القرآن لضيق الصدر مع التصعد في السماء لأعلى
 38) 
ذِكر القرآن لوظيفة الجبال في تثبيت القشرة الأرضية كالأوتاد
39) 
ذِكر القرآن لظاهرة نزول الحديد إلى الأرض وأنه ليس معدنا أرضيا ولا يمكن تكونه على الأرض
40) 
ذِكر القرآن لظاهرة الزوجية في جميع المخلوقات (الزوجية لا تعني ذكر وأنثى فقط !)
41) 
ذِكر القرآن لنسبية الزمان
42) 
ذِكر القرآن لمراحل تكون الأمطار وأنواع السُحب
43) 
ذِكر القرآن للرياح اللواقح
44) 
ذِكرالقرآن لأشكال إلتقاء البحرين وعدم الامتزاج بينهما - عذب أو مالح وحتى تحت الماء -
45) 
ذِكر القرآن لظلمات قاع البحار والمحيطات وأمواجها الداخلية التي لم تعرف ولم تكتشف إلا في القرن الماضي فقط
 45) 
ذِكر القرآن الناصية في مقدمة المخ والتي تتحكم في سلوكياتنا !.. 
46) 
ذِكر القرآن لأساسية رضاعة حليب الأم للمولود
47) 
ذِكر القرآن لأقل فترة رضاعة كافية صحيا
48) 
ذِكر القرآن لأصغر فترة حمل وولادة جنين صحيح وهو 6 أشهر 
49) 
ذِكر القرآن لانفراد كل إنسان ببصمات أصابعه
50) 
ذِكر القرآن لانتصار الروم على الفرس في أخفض منطقة على سطح الأرض
51) 
ذِكر القرآن للفرق بين لقب عزيز مصر وفرعون مصر في حين لم تفعل التوراة نفسها ذلك
52) 
ذِكر القرآن لمراحل تكون الجنين بكل دقة
53) 
ذِكر النبي لبداية نفخ الروح في الجنين وتمايز أعضائه وذكورته أو أنوثته في نهاية الأسبوع السادس 42 يوم
54) 
ذِكر القرآن والسنة لمخالفات عديدة لعلوم عصره وما قبله وبعده ولما قاله أبقراط وأرسطو وجالين عن الجنين وكونه يأتي من مني الرجل ومن المرأة معا إلخ : وأقر العلماء اليوم بصحة القرآن ولا قياس بينه وبين ما قالوه من تخمينات أو خرافات أو أخطاء
55) 
ذِكر القرآن لأمم الحشرات والطيور والحيوانات وأنهم مثلنا
56) 
ذِكر القرآن لحديث النمل وقد تم تسجيله مؤخرا
57) 
ذِكر القرآن للحن الكذب في القول
 58) 
ذِكر النبي لبركان عدن باليمن : والذي سيثور قبل قيام الساعة لتسوق ناره الناس إلى المحشر .. والعجيب أنه إلى هذا القرن : لم يكن يُعرف أن مدينة عدن بأكملها ما هي إلا أكبر فوهة بركان في العالم !!!.. وأنها ثارت في مرة رهيبة في الماضي البعيد : ويتوقع العلماء ثورانها مرة أخرى !!.. وبداية ملاحظة ذلك كانت من الجنود الإنجليز عندما حلقوا القرن الماضي بطائراتهم فوق عدن فرأوها فوهة بركان كبيرة فأسموها (Kraytar) أي مدينة (فوهة البركان)
59) 
وما زلنا مع اليمن : ومع تحديد النبي لاتجاه قبلة مسجد صنعاء بدقة (كاملة) : تفوق أحدث الأقمار الصناعية !!!.. حيث وصف للصحابة علامات يتبعوها لتحديد القبلة من صخرة مكان المسجد مرورا بقمة جبل (ضين) هناك فتصل لقلب الكعبة بالضبط : رغم بعض مئات الكيلومترات بينهما والفيديو العجيب موجود على الشبكة 
60) 
ذِكر النبي لعودة أرض العرب مروجا ًوأنهارا ً" لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا ًوأنهارا ً" وهو ما أثبته العلماء
61) 
ذِكر النبي لعدد مفاصل جسم الإنسان : بدقة : لم تستقر قواعد عدها إلا في العصر الحديث !!! - وهناك شبهات وهناك ردود عليها إذا أردت بل هي لصالح الإسلام كما سترى في آخر هذه المشاركة
62) 
ذِكر النبي للخلايا التي ينبت مِنها جسد الإنسان !!.. وهي عجب الذنب في نهاية عظمة العصعص وهو ما أثبته علماء الأجنة
63) 
ذِكر النبي لصيام ثلاثة أيام مِن وسط الشهر القمري !!!.. وقد أثبتت بعض الدراسات النفسية والإحصائية في أمريكا أن هناك من الأشخاص بالفعل من تضطرب نفسياتهم ونزعتهم للشر في منتصف كل شهر عربي عندما يصيبر القمر بدرا ولذلك قال النبي في أحد الروايات أن ذلك الصيام يُذهب (وحر) الصدر
 64) 
ذِكر النبي لعلاج أمراض الكبد والسرطان والاستسقاء بأبوال وألبان الإبل !!.. - ولدي موضوع علمي كامل بخصوص ذلك إذا أردت
65) 
ذِكر النبي لاستخراج المضادات الحيوية مِن الذباب !!.. ليكون بالفعل كما وصفه النبي (داء ودواء) !!.. وهو ما لم يؤكده العلم الحديث ويتجه إليه : إلا في الأعوام القليلة الماضية !!!.. ( The new buzz on antibiotics ) فسبحان الله 
66) 
ذِكر تحديد النبي لسرعة البرق وارتداده بطرفة العين !!!.. وهو ما جاء في حديثه عن يوم القيامة ومرور الناس على
الصراط بسرعات متفاوتة حسب أعمالهم .. وهو ما لم يتم تصويره والتأكد منه إلا بالكاميرات الرقمية منذ سنوات
67) 
ذِكر النبي لمركز الإبصار في القفا وكيف تتحدد دقة البصر مع اتساع مساحته وذلك في حديث الصوم وتمييز الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر 
68) 
ذِكر النبي لموضع الوعي والنوم واليقظة في مؤخرة الرأس !!!... في حديث " يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم "
69) 
نهي النبي عن النفخ أو التنفس في إناء الطعام أو الشراب .. وتبين ضرر ذلك بالميكروبات حديثا
70) 
نهي النبي عن الأكل والشرب قائما .. وثبت بالفعل تأثير ذلك مع الوقت على الصحة والتسبب في قرحة المعدة إلخ .. وأكتفي بهذا القدر ..
71)
ذِكر القرآن لنشأة الكون من رتق (أي اجتماع لمادته) ثم فتق (أي انفصال لأرض وسماء دخان تم تسويتها إلى 7 سماوات) وهو ما يظنه العلماء اليوم : الانفجار الكبير للكون ..
72) 
ذِكر القرآن أن كل شيء حي خلق من الماء ..
73) 
ذِكر القرآن لأسبقية العرش والماء على كل ما في الكون 
74)
ذِكر القرآن لانهيار الكون وتخبطه وطي الكون وتبعثر النجوم وانطماسها - وهو ما يظنه العلماء اليوم : الانشقاق الكبير للكون .. ويقولون أنه سيكون أسرع من سرعة الضوء ! وأنه ستختفي النجوم فجأة وهو نفس نص القرآن !