مناظرة مع الزميلة الملحدة إيزابيلا أحمد عن الأخلاق - الجزء 1
الأخ : محمد.ج.إدريس :
أرجو من إيزبيلا البدء فى المناظرة و أرجو منها أن تحدد موضوع معين
-----
إيزابيلا أحمد :
شكرا يا محمد علي الدعوة /وطالما انكم تتحدثون دائما عن الاخلاق اود ان يكون النقاش عن الاخلاق في الاسلام واخلاق النبي محمد كقدوة للمسلمين في الاخلاق
-----
الأخ : محمد.ج.إدريس :
ما هى أخلاق النبي حسب ما تعرفين ؟
-----
إيزابيلا أحمد :
قبل اخلاق النبي محمد يجب ان نعرف ماهي الاخلاق؟الاخلاق هي الحدود التي اذا انتهكها انسان يسئ بذلك الي المجتمع /والفرق بين الانسان والحيوان مثلا ان الانسان عبارة عن حيوان ضابط قادرا علي التحكم في غرائزه وسلوكه
فهل عندما يقول الاسلام انحكوا ماطاب لكم من النساء يكون بذلك قد درب ذكوره الرجال علي ضبط غرائزهم والتحكم بسلوكهم؟؟؟؟؟؟
-----
تدخل إشرافي من منتدى التوحيد بحذف فاصل من السب والشتم في الإسلام بغير دليل :
الزميلة إيزابيلا , هل أخبرك أحد أن المنتدى هنا هو مكان لإلقاء قاذورات العلمانية والإلحاد التي بالعشرات عندكم ؟
هنا الحوار والمناظرة بمنهج ونظام , ولا يصلح معنا أسلوب إغراق الطرف الآخر بعشرات الشبهات , وهو يلهث من خلفك للرد عليها في الوقت الذي تكونين قد وضعتي له المزيد !
المناظرة والحوار هنا نقطة نقطة , وحتى يتبين الصواب من الخطأ لكل متابع وقاريء , ويتبين مَن الذي يتحدث بعلم ومَن هو مجرد ناقل
نرجو الإلتزام بالنقطة الأولى وهي الأخلاق والتعدد , وسيكون محاورك مبدئيا الأستاذ أبو حب الله , تم غلق الموضوع لدقائق حتى تلتقطي أنفاسك وتتفرغي للحوار كما بيناه لك , ثم سيتم فتحه من جديد , متابعة إشرافية ##
هنا الحوار والمناظرة بمنهج ونظام , ولا يصلح معنا أسلوب إغراق الطرف الآخر بعشرات الشبهات , وهو يلهث من خلفك للرد عليها في الوقت الذي تكونين قد وضعتي له المزيد !
المناظرة والحوار هنا نقطة نقطة , وحتى يتبين الصواب من الخطأ لكل متابع وقاريء , ويتبين مَن الذي يتحدث بعلم ومَن هو مجرد ناقل
نرجو الإلتزام بالنقطة الأولى وهي الأخلاق والتعدد , وسيكون محاورك مبدئيا الأستاذ أبو حب الله , تم غلق الموضوع لدقائق حتى تلتقطي أنفاسك وتتفرغي للحوار كما بيناه لك , ثم سيتم فتحه من جديد , متابعة إشرافية ##
-----
أبو حب الله :
أهلا بك زميلة إيزابيلا ...
جميل جدا ًما ذكرتيه هنا ..
ولكن قبل أن تبدأي بعرض (( أخلاق )) النبي محمد صلى الله عليه وسلم ...
سواء باستهجان أو بإطراء .. بالموافقة أو بالرفض ..
السؤال هو :
ما هي (((( المرجعية )))) التي على أساسها سنحكم على (( أخلاق )) النبي والإسلام ؟!!..
بمعنى آخر :
أنت مثلا ًتنقدين (( التعدد )) في الزوجات في الإسلام والقرآن والسنة ...
السؤال هنا بشكل أوضح هو :
على أي أساس يكون نقدك في محله أو صائبا ً؟؟؟..
ما هي (( المرجعية )) ؟!!!..
>> فالغرب ((( المتحضر ))) ((( العلماني ))) مثلا ً:
لا يعاقب قانونيا ولا يضيق على مسألة الخليلات والعشيقات والزواني والداعرات في بيوت الدعارة بل :
ولهن حقوق وتنظيمات ونقابات - اشتراط السن والصحة فقط : وحتى لا يلتزمون بهما ويتلاعبون فيهما - !!!!!!!..
>> ودول أخرى في العالم تعترف بالتعدد !!.. ويكون برضى الزوجة الأولى أو أكثر :
وهن يعترفن بأهميته لحفظ باقي جنسهن من العنوسة أو الابتذال والفساد إلخ إلخ - وليست دول عربية ولا إسلامية فقط -
والخلاصة حتى لا أطيل عليك لأني أكتب من العمل بصورة متقطعة :
أنا لست بصدد الحكم (( الآن )) على التعدد وقول الله تعالى : " فانكحوا ما طاب لكم " :
فهذه خطوة قادمة - لأن التعدد مشروط في الإسلام كما سيأتي بيانه وليس للتشهي مع عدم المسؤلية ولا العدل -
ولكن بيت القصيد هنا هو :
ما هي (( مرجعيتك )) التي على أساسها انتقدي التعدد ؟!!!..
>>>
هل هي الأخلاق : حيث هي عندك مرجعية في حد ذاتها ولا يختلف في أي من جزئياتها اثنان ؟!!..
>>>
أم هل هي القوانين الوضعية ؟؟؟..
>>>
أم هل هو العرف والتقاليد والأديان ؟؟؟..
>>>
أم هو الذوق الشخصي لي أو لك أو لفلان أو فلان ؟؟؟..
أم غير ذلك ...؟
أنتظر الإجابة حتى نستطيع بناء حوار مثمر علمي منهجي بإذن الله تعالى ...
وأعتذر مسبقا ًعن أي تأخير لظروف العمل والصلاة ..
هدانا وهداك ِالله ..
جميل جدا ًما ذكرتيه هنا ..
ولكن قبل أن تبدأي بعرض (( أخلاق )) النبي محمد صلى الله عليه وسلم ...
سواء باستهجان أو بإطراء .. بالموافقة أو بالرفض ..
السؤال هو :
ما هي (((( المرجعية )))) التي على أساسها سنحكم على (( أخلاق )) النبي والإسلام ؟!!..
بمعنى آخر :
أنت مثلا ًتنقدين (( التعدد )) في الزوجات في الإسلام والقرآن والسنة ...
السؤال هنا بشكل أوضح هو :
على أي أساس يكون نقدك في محله أو صائبا ً؟؟؟..
ما هي (( المرجعية )) ؟!!!..
>> فالغرب ((( المتحضر ))) ((( العلماني ))) مثلا ً:
لا يعاقب قانونيا ولا يضيق على مسألة الخليلات والعشيقات والزواني والداعرات في بيوت الدعارة بل :
ولهن حقوق وتنظيمات ونقابات - اشتراط السن والصحة فقط : وحتى لا يلتزمون بهما ويتلاعبون فيهما - !!!!!!!..
>> ودول أخرى في العالم تعترف بالتعدد !!.. ويكون برضى الزوجة الأولى أو أكثر :
وهن يعترفن بأهميته لحفظ باقي جنسهن من العنوسة أو الابتذال والفساد إلخ إلخ - وليست دول عربية ولا إسلامية فقط -
والخلاصة حتى لا أطيل عليك لأني أكتب من العمل بصورة متقطعة :
أنا لست بصدد الحكم (( الآن )) على التعدد وقول الله تعالى : " فانكحوا ما طاب لكم " :
فهذه خطوة قادمة - لأن التعدد مشروط في الإسلام كما سيأتي بيانه وليس للتشهي مع عدم المسؤلية ولا العدل -
ولكن بيت القصيد هنا هو :
ما هي (( مرجعيتك )) التي على أساسها انتقدي التعدد ؟!!!..
>>>
هل هي الأخلاق : حيث هي عندك مرجعية في حد ذاتها ولا يختلف في أي من جزئياتها اثنان ؟!!..
>>>
أم هل هي القوانين الوضعية ؟؟؟..
>>>
أم هل هو العرف والتقاليد والأديان ؟؟؟..
>>>
أم هو الذوق الشخصي لي أو لك أو لفلان أو فلان ؟؟؟..
أم غير ذلك ...؟
أنتظر الإجابة حتى نستطيع بناء حوار مثمر علمي منهجي بإذن الله تعالى ...
وأعتذر مسبقا ًعن أي تأخير لظروف العمل والصلاة ..
هدانا وهداك ِالله ..
-----
إيزابيلا أحمد :
جميل سأرد علي نقاطك نقطة نقطة /سألتني عن المرجعية الاخلاقية التي اعتمد عليها في تقيمي لاخلاق محمد(انا غير ملزمة باستعمال كلمة صلعم لاني لست مسلمة)/الاخلاق شيفرة عالمية ياابوحب الله /ماهو غير اخلاقي في الصين غير اخلاقي في السودان ايضا /الاخلاق هي الحدود التي اذا انتهكتها تسئ بذلك للمجتمع /وهي تقريبا ماجاء في الوصايا العشر لاتقتل لاتكذب لاتسرق لاتزني عامل الناس بنفس الطريقة التي تحب ان يعاملوك بها
------
مرجعيتي هي العلمانية وحقوق الانسان وهي ارقي ماتوصل له البشر من قوانين لاتظلم احد/التعدد يظلم المراة والدول المتطورة التي تحترم المراة لاتقبل بظلم المراة وترفض التعدد /حتي اذا افترضنا ان هنالك دول غير اسلامية تبيح التعدد رغم اني لم اسمع بها واتمني ان تعطيني مثاال لها /ولكن هنالك دول مثلا تعدد الرجال؟؟؟؟فمارايك؟؟؟؟في منطقة في هند نائية تعاني من نقص في عدد الاناث لذلك تعدد فيها النساء الازواج فهل هذا نظام متطور ومثالي مثلا ؟؟؟ولماذا تستنكرون تعدد الزوجات مثلا؟؟؟لماذا يختلف عنه؟كله فعل مشين بعرف الاخلاق العلمانية المحترمة
------
في نقطة وجدت انني نسيت التعليق عليها وهي اتهامك للغرب بانه يبيح الدعارة وهذا كذب منك /انا اعيش بامريكا والدعارة محرمة بالقانون ياابو حب الله /مجتمعاتكم مريضة حتي نقي العظم ولكن خلف الابواب الموصدة فشعاركم اذا بليتم بالمعاصي فاستتروا /هل تعرف ان ربع اطفال السعودية قد تعرضوا للاغتصاب بناء علي بحث لطبيب نفساني سعودي وماخفي اعظم مارايك في اطفال المايقوما في السودان اذا كنت سوداني طبعا؟في الغرب لايلقون بالاطفال في مكبات القمامة كما يحدث عندكم في السودان فاخلاقهم لاتسمح بذلك /هم يعترفون بمشاكلهم ليجدوا لها الحلول وانتم تدفنون رؤوسكم في الرمال وتدعون كذبا انكم مجتمعات الشرف والفضيلة
------
أبو حب الله :
بداية ... وقبل المضي قدما مع الزميلة إيزابيلا ...
أرجو استخدام وصف النبي محمد أو نبي الإسلام عند الحديث عنه صلى الله عليه وسلم ..
وأعتقد هذا من شروط المنتدى ...
وبما أن الزميلة تحترم المواثيق والشروط والعلمانية في التعامل : فلتحترم شروط أهل الدار ..
حسنا ً...
يمكنني الآن - وبعد إجابتك عن سؤالي - أن أبدأ في استعراض كلامك نقطة نقطة ...
وذلك لنرى : هل هو كلام متسق ؟.. أم متناقض ؟..
صادق ؟.. أم كاذب ؟..
واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
وسوف أجعل ردي في شكل نقاط مُرتبة حتى يسهل تتبعها أو الإشارة إليها أو التعليق عليها لمَن يريد ..
ولكني سأكتبه غدا ًصباحا ًإن شاء الله تعالى ...
أرجو استخدام وصف النبي محمد أو نبي الإسلام عند الحديث عنه صلى الله عليه وسلم ..
وأعتقد هذا من شروط المنتدى ...
وبما أن الزميلة تحترم المواثيق والشروط والعلمانية في التعامل : فلتحترم شروط أهل الدار ..
حسنا ً...
يمكنني الآن - وبعد إجابتك عن سؤالي - أن أبدأ في استعراض كلامك نقطة نقطة ...
وذلك لنرى : هل هو كلام متسق ؟.. أم متناقض ؟..
صادق ؟.. أم كاذب ؟..
واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
وسوف أجعل ردي في شكل نقاط مُرتبة حتى يسهل تتبعها أو الإشارة إليها أو التعليق عليها لمَن يريد ..
ولكني سأكتبه غدا ًصباحا ًإن شاء الله تعالى ...
------
بسم الله الرحمن الرحيم ...
وأدعو الله عز وجل أن تكون الزميلة إيزابيلا هي من الباحثين عن الحق ..
وليست مجرد منافحة عن الباطل والآراء المسبقة بغير تفكير ولا موازنة ..
فالحق واحد ..
ويستحيل أن يكون معي ومعك ِفي ذات الوقت : ولا سيما ونحن في جهتين مختلفتين !
ولا أشك أنك في جزء من عقلك وتفكيرك :
تتمنين مثلا ًأن أقول :
أوه .. نعم زميلة إيزابيلا .. كلامك صواب ولم أكن أعلمه .. لقد كنت مخدوعا ً.. والعلمانية بالفعل هي الأولى بالاتباع ..!
أقول :
فطالما أنت متشربة بمعاني المساواة ...
فأرجو أن تلمسي أن نفس ما تفكرين فيه : يفكر فيه أيضا ًكل مخالف لك من حولك !!!..
سواء هنا أو في الفيسبوك أو أي مكان آخر تتكلمين فيه أو تكتبين ...
والشاهد :
أرجو منك لحظات صدق يكون التجرد فيها لله تعالى وللحق والصواب ... وطلب الحقيقة ...
فأنت قد تكون معلوماتك التي تغذيتي عليها خاطئة .. وأنا أيضا ًقد أكون كذلك ..
ولكن بالحوار المنهجي المدعم بالأدلة والحقائق : سيظهر لنا واحد من اثنين ..
ونبدأ على بركة الله ..
1...
أول ملاحظة لي ... هي العاطفية الزادئدة والرغبة المسبقة في إلقاء أكبر عدد ممكن من الشبهات الطاعتة في شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم : والمُمثل الأول للإسلام .. وهذه العاطفية والرغبة السابقة لها أكثر من تفسير ..
>> الأول :
هو محاولتك التبرير لنفسك وللآخرين : أنك على صواب في انتقادك للإسلام وعزوفك عنه : لأن فيه كذا وكذا وكذا ((إلى آخر سلسلة الطعونات التي تعرفينها وتودين كتابتها))
>> الثاني :
الظهور بمظهر العارف الذي وقف على طعونات في الدين : لا يعلمها عامة المسلمين ((المخدوعين من وجهة نظرك في الإسلام)) .. وبالنسبة لهذه فاطمئني : فبالفعل عوام المسلمين الذين في الحياة الواقعية أو ممَن يردون الفيسبوك : هم أبعد ما يكون عن هذه الشبهات : ولكننا هنا لسنا كذلك !!!!.. فأنا ومعي كل الإخوة المحاورين وطلبة العلم على الأقل : نجيب بصورة شبه يومية على أكثر مما معك بأضعاف مضاعفة بحول الله وقدرته .. فأرجو أن تتركي هذا التفكير الآن .. وإنما قام الإشراف بحذف مجموعة الشبهات التي كنت ِتودين كتابتها : لا لصعوبة الرد عليها ولكن : لكي لا يتشعب الحوار بغير فائدة ووقوف وإظهار لمواقع ومكامن الخلل عندك كما سأبينه الآن ..
>> الثالث :
أنك بهذه العاطفية والرغبة المسبقة لإظهار الانتقدات والشبهات : تتخيلين أنه يمكنك حسم حوار كهذا من أول مرة !!!.. أو بمعنى آخر : الضربة القاضية من أول جولة !!!..
وهذه منك زميلة إيزابيلا : تدل على أنك لم تشتركين في حوار حقيقي أو مناظرة حقيقية من قبل !!.. فالحوار والمناظرة الحقيقية القائمة على المناقشة لكل ما يتكلم به الطرف الآخر وتمحيصه وعرضه على ميزان الصواب والخطأ والصدق والكذب والتوافق أو التناقض : يختلف كليا وجزئيا عن نقاشات الفيسبوك السريعة التي قد يخاف منك الطرف الآخر عندما تلقين عليه مثل هذه الشبهات ((مرة واحدة)) !!!.. وقد ينسحب بالفعل .. إما لجهله بكيفية إدارة الحوار .. أو لجهله عن الرد .. أو زهدا في حوارك إذا كنت تفكرين بهذه الطريقة ((طريقة صاحب الشبهات الأكثر يكسب !))
والآن .. نبدأ في تمحيص كلامك نفسه ..
2...
لقد قلت في مشاركتي السابقة أننا سننظر في كلامك لنرى هل هو كلام :
1- متسق ؟.. أم متناقض ؟..
2- صادق ؟.. أم كاذب ؟..
3- واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
4- حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
وسأعطيك الآن أمثلة بسيطة على كل جملة مما كتبته لك أعلاه :
1- متسق ؟.. أم متناقض ؟..
لأن الباطل فقط : هو الذي يناقض بعضه بعضا ًولا يتسق مع بعضه مثل الحق ..
وأدعو الله عز وجل أن تكون الزميلة إيزابيلا هي من الباحثين عن الحق ..
وليست مجرد منافحة عن الباطل والآراء المسبقة بغير تفكير ولا موازنة ..
فالحق واحد ..
ويستحيل أن يكون معي ومعك ِفي ذات الوقت : ولا سيما ونحن في جهتين مختلفتين !
ولا أشك أنك في جزء من عقلك وتفكيرك :
تتمنين مثلا ًأن أقول :
أوه .. نعم زميلة إيزابيلا .. كلامك صواب ولم أكن أعلمه .. لقد كنت مخدوعا ً.. والعلمانية بالفعل هي الأولى بالاتباع ..!
أقول :
فطالما أنت متشربة بمعاني المساواة ...
فأرجو أن تلمسي أن نفس ما تفكرين فيه : يفكر فيه أيضا ًكل مخالف لك من حولك !!!..
سواء هنا أو في الفيسبوك أو أي مكان آخر تتكلمين فيه أو تكتبين ...
والشاهد :
أرجو منك لحظات صدق يكون التجرد فيها لله تعالى وللحق والصواب ... وطلب الحقيقة ...
فأنت قد تكون معلوماتك التي تغذيتي عليها خاطئة .. وأنا أيضا ًقد أكون كذلك ..
ولكن بالحوار المنهجي المدعم بالأدلة والحقائق : سيظهر لنا واحد من اثنين ..
ونبدأ على بركة الله ..
1...
أول ملاحظة لي ... هي العاطفية الزادئدة والرغبة المسبقة في إلقاء أكبر عدد ممكن من الشبهات الطاعتة في شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم : والمُمثل الأول للإسلام .. وهذه العاطفية والرغبة السابقة لها أكثر من تفسير ..
>> الأول :
هو محاولتك التبرير لنفسك وللآخرين : أنك على صواب في انتقادك للإسلام وعزوفك عنه : لأن فيه كذا وكذا وكذا ((إلى آخر سلسلة الطعونات التي تعرفينها وتودين كتابتها))
>> الثاني :
الظهور بمظهر العارف الذي وقف على طعونات في الدين : لا يعلمها عامة المسلمين ((المخدوعين من وجهة نظرك في الإسلام)) .. وبالنسبة لهذه فاطمئني : فبالفعل عوام المسلمين الذين في الحياة الواقعية أو ممَن يردون الفيسبوك : هم أبعد ما يكون عن هذه الشبهات : ولكننا هنا لسنا كذلك !!!!.. فأنا ومعي كل الإخوة المحاورين وطلبة العلم على الأقل : نجيب بصورة شبه يومية على أكثر مما معك بأضعاف مضاعفة بحول الله وقدرته .. فأرجو أن تتركي هذا التفكير الآن .. وإنما قام الإشراف بحذف مجموعة الشبهات التي كنت ِتودين كتابتها : لا لصعوبة الرد عليها ولكن : لكي لا يتشعب الحوار بغير فائدة ووقوف وإظهار لمواقع ومكامن الخلل عندك كما سأبينه الآن ..
>> الثالث :
أنك بهذه العاطفية والرغبة المسبقة لإظهار الانتقدات والشبهات : تتخيلين أنه يمكنك حسم حوار كهذا من أول مرة !!!.. أو بمعنى آخر : الضربة القاضية من أول جولة !!!..
وهذه منك زميلة إيزابيلا : تدل على أنك لم تشتركين في حوار حقيقي أو مناظرة حقيقية من قبل !!.. فالحوار والمناظرة الحقيقية القائمة على المناقشة لكل ما يتكلم به الطرف الآخر وتمحيصه وعرضه على ميزان الصواب والخطأ والصدق والكذب والتوافق أو التناقض : يختلف كليا وجزئيا عن نقاشات الفيسبوك السريعة التي قد يخاف منك الطرف الآخر عندما تلقين عليه مثل هذه الشبهات ((مرة واحدة)) !!!.. وقد ينسحب بالفعل .. إما لجهله بكيفية إدارة الحوار .. أو لجهله عن الرد .. أو زهدا في حوارك إذا كنت تفكرين بهذه الطريقة ((طريقة صاحب الشبهات الأكثر يكسب !))
والآن .. نبدأ في تمحيص كلامك نفسه ..
2...
لقد قلت في مشاركتي السابقة أننا سننظر في كلامك لنرى هل هو كلام :
1- متسق ؟.. أم متناقض ؟..
2- صادق ؟.. أم كاذب ؟..
3- واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
4- حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
وسأعطيك الآن أمثلة بسيطة على كل جملة مما كتبته لك أعلاه :
1- متسق ؟.. أم متناقض ؟..
لأن الباطل فقط : هو الذي يناقض بعضه بعضا ًولا يتسق مع بعضه مثل الحق ..
فذكرك للنهي عن الزنا هنا : يخالف تماما ًالعلمانية التي تدينين بها جملة ًوتفصيلا ً!!!!..
أما جملة ً: فلأن الزنا وطالما برضا الطرفين : وفي أي قانون علماني وضعي بشري : فلا حرمة فيه !!!..
وأما تفصيلا ً: فلأن حق الزنا مكفول لأي فرد كان بغير أي عقاب من أي نوع - حتى ولو متزوج أو متزوجة - :
فقط : إذا كان وفق السن القانوني للزنا أو الزواج أو ممارسة الجنس في دولته أو ولايته !!!!...
وبما أنك في أمريكا : فإليك قائمة بأقل سن للمارسة الجماع (زنا أو زواج) في الولايات :
ولاحظي أن بعض الولايات فيها يبدأ السن من 14 سنة !!.. وأما في نيومكسيكو : 13 سنة !!!
< وفي أوروبا وأمريكا وعندي بالنصوص : كان أقل سن 7 سنوات و 10 سنوات إلى القرن الماضي فقط ! >
وهذه قائمة أخرى فيها التفريق بين أقل سن زواج بموافقة الوالدين : أو بغير موافقة الوالدين :
ولاحظي أن بعض الولايات بموافقة الوالدين 14 سنة للإناث .. ونيوهامبشاير مثلا ً13 ! وماسوشيتس 12 !
المصدر :
The Crazy-Quilt of Our Age of Consent Laws . by Jonathan Dolhenty, Ph.D
وعندي المقال كامل لو أردت ِ..
فهل هذه هي موائمة العلمانية للوصايا العشر يا زميلة !!.. والتي منها : لا تزني ؟!!!..
بل والعجيب :
أنه في العلمانية : حق الدعارة نفسه للأفراد مكفول (أي الزنا مقابل المال) وليس الزنا فقط !!..
والاختلاف فقط بين الدول العلمانية هو في سماحها لتنظيم الدعارة والقوادة أم لا ؟!!..
وسماحها لعمل الأجنبيات عن البلد في الدعارة أم لا !!!..
فهل هذه هي ((أخلاق)) العلمانية : والموائمة للوصايا العشر ؟!!!...
أم هو ((محاولة)) من إحدى المدافعات عن العلمانية : للتمسح في المصادر الأخلاقية الدينية ؟!
والحق يقال :
أنك لن تجدي دولا ًفي العالم تجرم الدعارة بإطلاق (رسميا ً) : إلا الدول الإسلامية !!!..
فهذا أول تناقض صارخ في كلامك أيتها الزميلة !!.. ولن أقول كذب .. فهناك غيره آتي ...
وهذه الروابط من الويكيبديا ستفيدك في بناء رؤية أفضل عن حال المرأة الحقيقي في الدول العلمانية :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%...A8%D9%84%D8%AF
http://en.wikipedia.org/wiki/Prostitution_by_country
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%...A7%D8%B1%D8%A9
حيث صارت المرأة في العلمانية - وبعيدا ًعن الوصايا العشر وعن أي فطرة أخلاق محترمة - :
تسرح أو تتعرى أو تبتذل نفسها وجسدها بالليل والنهار لمئات الرجال - وليس رجل واحد - :
لتتاجر بفرجها للغادي والرائح مقابل المال : لتأكل أو تكتسي أو لتعول أهلا ًأو حتى لتعول ابنها من الزنا !!!..
- وأعتذر عن فظاظة التعبير : ولكنها الحقيقة المرة التي تجلبها العلمانية على المرأة - !
وكل ذلك :
لأن (( أناسا ً)) يفضلون مثل هذه الأحوال المزرية القذرة بأمراضها العضوية والنفسية الفتاكة :
عن أن تكون المرأة زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة : مسقرة في بيتها !.. لها زوج يعولها وتحبه ويصرف عليها :
ويساوي بينها وبين زوجاته الأخريات في جو من الود والوئام الذي لا تشوبه إلا فطرة الغيرة النسائية :
وحتى هذه ليست بمفسدة للتعدد : إلا عند الذين شوهوه إعلاميا ًودعائيا حتى أصابوا المسلمات بعقدة منه :
في حين أن هناك جمعيات نسائية بأكملها في الخارج :
تطالب بحق تعدد الزوجات !!!!!.. لأنهن كريمات الأخلاق : يرفضن حياة الابتذال والزنا والقذر والأمراض !
فأينما وجدت نساء وشابات وفتيات :
لم تتلوث فطرتهن النقية الطاهرة بدرن وأوساخ حياة الزنا والدعارة والاختلاط الماجن :
وجدتي أن عقلائهن (أي النساء العاقلات منهن ومفكريهم) : يشجعون تعدد الزوجات كحل واقعي !!!..
وخصوصا ًفي حالات قلة الرجال عن النساء ..
سواء قلة عددية : مثل قلة عدد المواليد : أو بسبب الحروب والتي قد تجعل النسبة 1 : 4 مثل ألمانيا !
أو 1: 7 !!.. أو حتى 1 : 29 مثلما حدث في حروب إيران والعراق والبوسنة والهرسك إلخ ..!
أو سواء قلة في عدد الرجال القادرين على تكاليف الزواج بسبب العراقيل المادية الحديثة والبعد عن الدين !
فتظهر الحاجة أيضا ًساعتها لضرورة التعدد لحفظ الكريمات من العنوسة أو الكبت أو الضياع النفسي والجسدي !
فعن هؤلاء النسوة المحترمات : (مسلمات أو غير مسلمات) :
واللاتي يُعرن انتباها ًللوصايا العشر حقا ًويحترمن أنفسهن ووجودهن كبشر : أتحدث !!!..
لا عن نساء العلمانية وضحاياها في أوكار الدعارة واللاتي صرن يفعلن أي شيء مقابل المال في ابتذال رخيص !
نشرت جريدة (لاغوص ويكلي ريكورد) في عددها الصادر بتاريخ 20 نيسان (إبريل) 1901م :
ونقلاً عن جريدة (لندن تروث) : مقالا ًبقلم إحدى السيدات الإنجليزيات جاء فيه :
" لقد كثرت الشاردات من بناتنا، وعم البلاء، وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة تراني أنظر الى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بثي وحزني وإن شاركني فيه الناس جميعاً !!
لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة، ولله در العالم الفاضل (تومس) فإنه رأى الداء ووصف له
الدواء الكامل الشفاء وهو : "الاباحة للرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة" وبهذه الواسطة يزول البلاء لا محال وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة" ..! إن هذا التحديد بواحدة هو الذي جعل بناتنا شوارد، وقذف بهن الى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة".
أما جملة ً: فلأن الزنا وطالما برضا الطرفين : وفي أي قانون علماني وضعي بشري : فلا حرمة فيه !!!..
وأما تفصيلا ً: فلأن حق الزنا مكفول لأي فرد كان بغير أي عقاب من أي نوع - حتى ولو متزوج أو متزوجة - :
فقط : إذا كان وفق السن القانوني للزنا أو الزواج أو ممارسة الجنس في دولته أو ولايته !!!!...
وبما أنك في أمريكا : فإليك قائمة بأقل سن للمارسة الجماع (زنا أو زواج) في الولايات :
ولاحظي أن بعض الولايات فيها يبدأ السن من 14 سنة !!.. وأما في نيومكسيكو : 13 سنة !!!
< وفي أوروبا وأمريكا وعندي بالنصوص : كان أقل سن 7 سنوات و 10 سنوات إلى القرن الماضي فقط ! >
وهذه قائمة أخرى فيها التفريق بين أقل سن زواج بموافقة الوالدين : أو بغير موافقة الوالدين :
ولاحظي أن بعض الولايات بموافقة الوالدين 14 سنة للإناث .. ونيوهامبشاير مثلا ً13 ! وماسوشيتس 12 !
المصدر :
The Crazy-Quilt of Our Age of Consent Laws . by Jonathan Dolhenty, Ph.D
وعندي المقال كامل لو أردت ِ..
فهل هذه هي موائمة العلمانية للوصايا العشر يا زميلة !!.. والتي منها : لا تزني ؟!!!..
بل والعجيب :
أنه في العلمانية : حق الدعارة نفسه للأفراد مكفول (أي الزنا مقابل المال) وليس الزنا فقط !!..
والاختلاف فقط بين الدول العلمانية هو في سماحها لتنظيم الدعارة والقوادة أم لا ؟!!..
وسماحها لعمل الأجنبيات عن البلد في الدعارة أم لا !!!..
فهل هذه هي ((أخلاق)) العلمانية : والموائمة للوصايا العشر ؟!!!...
أم هو ((محاولة)) من إحدى المدافعات عن العلمانية : للتمسح في المصادر الأخلاقية الدينية ؟!
والحق يقال :
أنك لن تجدي دولا ًفي العالم تجرم الدعارة بإطلاق (رسميا ً) : إلا الدول الإسلامية !!!..
فهذا أول تناقض صارخ في كلامك أيتها الزميلة !!.. ولن أقول كذب .. فهناك غيره آتي ...
وهذه الروابط من الويكيبديا ستفيدك في بناء رؤية أفضل عن حال المرأة الحقيقي في الدول العلمانية :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%...A8%D9%84%D8%AF
http://en.wikipedia.org/wiki/Prostitution_by_country
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%...A7%D8%B1%D8%A9
حيث صارت المرأة في العلمانية - وبعيدا ًعن الوصايا العشر وعن أي فطرة أخلاق محترمة - :
تسرح أو تتعرى أو تبتذل نفسها وجسدها بالليل والنهار لمئات الرجال - وليس رجل واحد - :
لتتاجر بفرجها للغادي والرائح مقابل المال : لتأكل أو تكتسي أو لتعول أهلا ًأو حتى لتعول ابنها من الزنا !!!..
- وأعتذر عن فظاظة التعبير : ولكنها الحقيقة المرة التي تجلبها العلمانية على المرأة - !
وكل ذلك :
لأن (( أناسا ً)) يفضلون مثل هذه الأحوال المزرية القذرة بأمراضها العضوية والنفسية الفتاكة :
عن أن تكون المرأة زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة : مسقرة في بيتها !.. لها زوج يعولها وتحبه ويصرف عليها :
ويساوي بينها وبين زوجاته الأخريات في جو من الود والوئام الذي لا تشوبه إلا فطرة الغيرة النسائية :
وحتى هذه ليست بمفسدة للتعدد : إلا عند الذين شوهوه إعلاميا ًودعائيا حتى أصابوا المسلمات بعقدة منه :
في حين أن هناك جمعيات نسائية بأكملها في الخارج :
تطالب بحق تعدد الزوجات !!!!!.. لأنهن كريمات الأخلاق : يرفضن حياة الابتذال والزنا والقذر والأمراض !
فأينما وجدت نساء وشابات وفتيات :
لم تتلوث فطرتهن النقية الطاهرة بدرن وأوساخ حياة الزنا والدعارة والاختلاط الماجن :
وجدتي أن عقلائهن (أي النساء العاقلات منهن ومفكريهم) : يشجعون تعدد الزوجات كحل واقعي !!!..
وخصوصا ًفي حالات قلة الرجال عن النساء ..
سواء قلة عددية : مثل قلة عدد المواليد : أو بسبب الحروب والتي قد تجعل النسبة 1 : 4 مثل ألمانيا !
أو 1: 7 !!.. أو حتى 1 : 29 مثلما حدث في حروب إيران والعراق والبوسنة والهرسك إلخ ..!
أو سواء قلة في عدد الرجال القادرين على تكاليف الزواج بسبب العراقيل المادية الحديثة والبعد عن الدين !
فتظهر الحاجة أيضا ًساعتها لضرورة التعدد لحفظ الكريمات من العنوسة أو الكبت أو الضياع النفسي والجسدي !
فعن هؤلاء النسوة المحترمات : (مسلمات أو غير مسلمات) :
واللاتي يُعرن انتباها ًللوصايا العشر حقا ًويحترمن أنفسهن ووجودهن كبشر : أتحدث !!!..
لا عن نساء العلمانية وضحاياها في أوكار الدعارة واللاتي صرن يفعلن أي شيء مقابل المال في ابتذال رخيص !
نشرت جريدة (لاغوص ويكلي ريكورد) في عددها الصادر بتاريخ 20 نيسان (إبريل) 1901م :
ونقلاً عن جريدة (لندن تروث) : مقالا ًبقلم إحدى السيدات الإنجليزيات جاء فيه :
" لقد كثرت الشاردات من بناتنا، وعم البلاء، وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة تراني أنظر الى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بثي وحزني وإن شاركني فيه الناس جميعاً !!
لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة، ولله در العالم الفاضل (تومس) فإنه رأى الداء ووصف له
الدواء الكامل الشفاء وهو : "الاباحة للرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة" وبهذه الواسطة يزول البلاء لا محال وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة" ..! إن هذا التحديد بواحدة هو الذي جعل بناتنا شوارد، وقذف بهن الى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة".
"أي ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين أصبحوا كلاً وعاراً وعالة على المجتمع، فلو كان تعدد الزوجات مباحاً لما حاق بأولئك الأولاد وأمهاتهم ما هم فيه من العذاب الهُون، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن.. إن إباحة تعدد الزوجات تجعل كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين " ...!
فهذه امرأة ((((محترمة)))) ولها فطرة ((((سليمة)))) : لم تتلوث بأدران وقذارات العلمانية بعد :
وتسييس التعري والدعارة وأفلام البورنو الأمريكية التي تباع وتصور علنا جهارا ًنهارا ً!!!..
ولا أدري :
هل سمعتي بالجمعيات النسائية في أوروبا - وخصوصا ألمانيا - للمطالبة بحق تعدد الزوجات أم لا ؟!!..
أم ربما اتهمتيني بالكذب من جديد أو الجهل ؟!!.. - وسوف يظهر بعد هذه المشاركة مَن الكاذب والجاهل -
أو هل سمعتي بالجمعيات النسائية للمطالبة بحق تعدد الزوجات في تونس (جمعية الأمر بالمعروف) :
أو في مصر (جمعية الحق في الزواج) ..!
وأكتفي بهذا القدر في بيان تناقضك الصارخ عندما أردتي التمسح بأخلاق العلمانية : في الوصايا العشر الدينية !
رغم أن كل ((مثقف)) الآن يعرف أن العلمانية - والتي معناها اللا دينية - :
صارت الآن تصنف - من فرط معاداتها للدين وأخلاقه وقيمه - على أنها من مذاهب الإلحاد !!!!؟؟
فهي تصرف الإنسان بالكلية إلى الدنيا وماديتها وشهواتها وملذاتها :
بغير أي إعاقة من شرع أو دين أو قيم أو أخلاق !
-------------------------------
2- صادق ؟.. أم كاذب ؟..
وذلك لأن الباطل فقط : هو الذي يلجأ للكذب : لترويج نفسه لدى العوام والبسطاء والذين لا يعلمون !
أنت ِقلت ِزميلة إيزابيلا :
فهذه امرأة ((((محترمة)))) ولها فطرة ((((سليمة)))) : لم تتلوث بأدران وقذارات العلمانية بعد :
وتسييس التعري والدعارة وأفلام البورنو الأمريكية التي تباع وتصور علنا جهارا ًنهارا ً!!!..
ولا أدري :
هل سمعتي بالجمعيات النسائية في أوروبا - وخصوصا ألمانيا - للمطالبة بحق تعدد الزوجات أم لا ؟!!..
أم ربما اتهمتيني بالكذب من جديد أو الجهل ؟!!.. - وسوف يظهر بعد هذه المشاركة مَن الكاذب والجاهل -
أو هل سمعتي بالجمعيات النسائية للمطالبة بحق تعدد الزوجات في تونس (جمعية الأمر بالمعروف) :
أو في مصر (جمعية الحق في الزواج) ..!
وأكتفي بهذا القدر في بيان تناقضك الصارخ عندما أردتي التمسح بأخلاق العلمانية : في الوصايا العشر الدينية !
رغم أن كل ((مثقف)) الآن يعرف أن العلمانية - والتي معناها اللا دينية - :
صارت الآن تصنف - من فرط معاداتها للدين وأخلاقه وقيمه - على أنها من مذاهب الإلحاد !!!!؟؟
فهي تصرف الإنسان بالكلية إلى الدنيا وماديتها وشهواتها وملذاتها :
بغير أي إعاقة من شرع أو دين أو قيم أو أخلاق !
-------------------------------
2- صادق ؟.. أم كاذب ؟..
وذلك لأن الباطل فقط : هو الذي يلجأ للكذب : لترويج نفسه لدى العوام والبسطاء والذين لا يعلمون !
أنت ِقلت ِزميلة إيزابيلا :
وما وجه التشابه بين ذلك : وبين العلمانية التي تترك الحبل على الغارب لكل الغرائز ولكل سلوك مشين :
وتحميه !!!!!!.. وتقننه !!!.. وتكفله ...! وخصوصا ًفي الدول التي ترين فيها مثالا ًللعلمانية والتقدم !!!!..
فهذه سويسرا !!!.. تبيح زنا المحارم !!!!!!!!!...
أي الأب والبنت والأخ والأخت والولد والأم !!!.. وهلم جرا !!!..
واللهم سلم سلم !!..
فهل هذه هي العلمانية (((((((الأخلاقية)))))))) التي تريدين نشرها والتمكين لها زميلة إيزابيلا ؟؟؟!!
بالطبع هذه ليست أول ولا آخر قذارات العلمانية ((( بوجهها الحقيقي ))) بعيدا ًعن الشعارات الرنانة :
والتمسح بمسوح الوصايا العشر وأخلاق الدين !!!!..
فالرابط التالي كمثال : فيه بالصور والفيديو والروابط : ما يكفي للحكم على كلامك كله بالكذب للأسف !
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5199.html
وأنت ِقلت ِ:
وتحميه !!!!!!.. وتقننه !!!.. وتكفله ...! وخصوصا ًفي الدول التي ترين فيها مثالا ًللعلمانية والتقدم !!!!..
فهذه سويسرا !!!.. تبيح زنا المحارم !!!!!!!!!...
أي الأب والبنت والأخ والأخت والولد والأم !!!.. وهلم جرا !!!..
واللهم سلم سلم !!..
فهل هذه هي العلمانية (((((((الأخلاقية)))))))) التي تريدين نشرها والتمكين لها زميلة إيزابيلا ؟؟؟!!
بالطبع هذه ليست أول ولا آخر قذارات العلمانية ((( بوجهها الحقيقي ))) بعيدا ًعن الشعارات الرنانة :
والتمسح بمسوح الوصايا العشر وأخلاق الدين !!!!..
فالرابط التالي كمثال : فيه بالصور والفيديو والروابط : ما يكفي للحكم على كلامك كله بالكذب للأسف !
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5199.html
وأنت ِقلت ِ:
أولا ً: اسمها : انكحوا .. وليس انحكوا ..!
ولعله خطأ كتابي ...
أما العجيب :
فهو أنك سقتي هذا الكلام في صورة وكأن الزواج ((الرسمي)) الذي بشروط ومسؤوليات إلخ :
لا يدل على انضباط أخلاقي وغريزة !!!..
(رغم أن الذي تزوج بأخرى أو ثالثة أو رابعة : كان الأسهل له الزنا والدعارة ماديا وبغير مسؤوليات مستقبلية !)
في حين لا يعد عندك مستنقع الإباحية والدعارة الذي تكفله وتبيحه العلمانية وتسوس له ليل نهار :
حتى تصل فيه نسبة الخيانة الزوجية للنصف وأكثر في الدول المتقدمة أخلاقيا - في نظرك - :
لا يعد هذا النهج في الحياة العلمانية عندك :
دافعا ًلغياب ضبط الغرائز والتحكم الكلي بالسلوك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أرجو الارتفاع بمستوى الحوار والمناظرة أيتها الزميلة إذا سمحت !!!..
فأنت تتحدثين في منتدى اغلب رواده من المثقفين : فما بالك بالمحاورين وطلبة العلم !!!؟؟
وفي أمريكا وحدها :
وصل الأمر لإباحة الجنس رسميا ًمع الحيوانات أعزكم الله !!!!!!!!!!!!!!!..
هذا غير إباحة الشذوذ الجنسي في ولايات كاملة : وحماية حقوقهم ومسيراتهم ودعايتهم ومؤتمراتهم !
فهل أنت صادقة بالفعل فيما قلتيه عن الزواج والتعدد : أنه ليس فيه ضبط للغرائز ولا تحكم بالسلوك ؟؟
أم هل أنت ِصادقة بالفعل في كونك تعيشين في أمريكا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أم ماذا بالضبط !!!..
< وسوف أفرد لك مجموعة من الحقائق الرائعة عما تكفله ((العلمانية)) في أمريكا بعد لحظات >
وأنت ِقلت ِ:
ولعله خطأ كتابي ...
أما العجيب :
فهو أنك سقتي هذا الكلام في صورة وكأن الزواج ((الرسمي)) الذي بشروط ومسؤوليات إلخ :
لا يدل على انضباط أخلاقي وغريزة !!!..
(رغم أن الذي تزوج بأخرى أو ثالثة أو رابعة : كان الأسهل له الزنا والدعارة ماديا وبغير مسؤوليات مستقبلية !)
في حين لا يعد عندك مستنقع الإباحية والدعارة الذي تكفله وتبيحه العلمانية وتسوس له ليل نهار :
حتى تصل فيه نسبة الخيانة الزوجية للنصف وأكثر في الدول المتقدمة أخلاقيا - في نظرك - :
لا يعد هذا النهج في الحياة العلمانية عندك :
دافعا ًلغياب ضبط الغرائز والتحكم الكلي بالسلوك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أرجو الارتفاع بمستوى الحوار والمناظرة أيتها الزميلة إذا سمحت !!!..
فأنت تتحدثين في منتدى اغلب رواده من المثقفين : فما بالك بالمحاورين وطلبة العلم !!!؟؟
وفي أمريكا وحدها :
وصل الأمر لإباحة الجنس رسميا ًمع الحيوانات أعزكم الله !!!!!!!!!!!!!!!..
هذا غير إباحة الشذوذ الجنسي في ولايات كاملة : وحماية حقوقهم ومسيراتهم ودعايتهم ومؤتمراتهم !
فهل أنت صادقة بالفعل فيما قلتيه عن الزواج والتعدد : أنه ليس فيه ضبط للغرائز ولا تحكم بالسلوك ؟؟
أم هل أنت ِصادقة بالفعل في كونك تعيشين في أمريكا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أم ماذا بالضبط !!!..
< وسوف أفرد لك مجموعة من الحقائق الرائعة عما تكفله ((العلمانية)) في أمريكا بعد لحظات >
وأنت ِقلت ِ:
أقول : واااااااااو !!!..
ما شاء الله على الجزم والحسم في كلامك : وكأنك تقولين الحقيقة التي لا خلاف عليها بين البشر !
هل سمعتي بالدعارة تحت ستار مراكز التدليك والساونا والتخسيس - وهي التي بدأت تزحف لبلداننا للأسف - ؟!
فهل هذا مباح في السودان أو حتى يوافق عليه المحترمون هناك ؟!!!..
< تجار الجنس في الصين أقوى نفوذا ًمن بعض رجال السياسة هناك : رغم تجريم تنظيم الدعارة رسميا ً>
أم هل سمعتي بظاهرة قذرة نتجت عن التفسخ الأخلاقي لدى الفتيات هناك وانسلاخهن من القيم تحت عباءة العلمانية :
تسمى المواعدة المجزية ؟!!..
وهو ما يتم الترويج له حتى في الأفلام العربية اليوم بطريق مباشر أو غير مباشر :
بأن الزنا مباح للتي تريد المال والغنى ورفع مستواها المعيشي حتى ولو لم تكن فقيرة أصلا ً!!!..
فتعمل الأفلام - وهي سموم الشباب - على زرع التعاطف مع الزانيات القذرات في هذا الامتهان المشين :
ولو من أجل شراء موبايل حديث أو خاتم موديل ؟!!..
هل هذا في السودان أو يوافق عليه المحترمون من السودان ؟!!..
أم هل سمعتي عن سياسة الطفل الواحد ؟!!.. أو إن شئت قلت ِ: جريمة الطفل الواحد ؟!!!..
والتي عاملهم الله تعالى بنقيضها فتناقص عدد النساء هناك ؟!!!..
فهل ذلك في السودان أو يقبل به السودانيون المحترمون ؟!!!..
أم هل سمعتي عن شوارع بأكملها للدعارة والبغاء والقوادة ومطاعم يوضع فيها الطعام على الجسد العاري للنساء إلخ ؟!
هل كل ذلك يرضاه السودانيون حتى فضلا ًعن وجوده ؟!!..
أم : هل الشعب السوداني المحب للدين بطبعه والأخلاق العالية : يمكن أن يصدر منه موقف ٌكالتالي :
حيث راحت ضحيته طفلة صغيرة : جنت عليها الأخلاق العلمانية التي لا تحلل حلالا ًولا تحرم حراما ً:
فصار الناس فيها كالماكينات التي تعمل لتأكل وتتمتع بغض النظر عن الآخرين وشأنهم :
هل ترين ((((((أي تشابه))))))))) بين الشعب السوداني : وبين هؤلاء الماكينات البشرية في عصر العلمانية ؟!
ولكي تعرفي ما تقود إليه العلمانية والدولة المدنية من تفسخ في الإنسانية أفرادا ًومجتمعات :
عليك بقراءة هذا الموضوع الشيق :
أقوى ثلاثين دليلا لنقد العلمانية والليبرالية والدولة المدنية :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5186.html
كل هذا فقط :
قطرة من بحر !... مع العلم بأن الصين شيوعية .. ولكني سأترك التفصيل أكثر عند الحديث عن أمريكا :
وطالما الزميلة تعيش في أمريكا !!!..
ولقد قلت ِ:
ما شاء الله على الجزم والحسم في كلامك : وكأنك تقولين الحقيقة التي لا خلاف عليها بين البشر !
هل سمعتي بالدعارة تحت ستار مراكز التدليك والساونا والتخسيس - وهي التي بدأت تزحف لبلداننا للأسف - ؟!
فهل هذا مباح في السودان أو حتى يوافق عليه المحترمون هناك ؟!!!..
< تجار الجنس في الصين أقوى نفوذا ًمن بعض رجال السياسة هناك : رغم تجريم تنظيم الدعارة رسميا ً>
أم هل سمعتي بظاهرة قذرة نتجت عن التفسخ الأخلاقي لدى الفتيات هناك وانسلاخهن من القيم تحت عباءة العلمانية :
تسمى المواعدة المجزية ؟!!..
وهو ما يتم الترويج له حتى في الأفلام العربية اليوم بطريق مباشر أو غير مباشر :
بأن الزنا مباح للتي تريد المال والغنى ورفع مستواها المعيشي حتى ولو لم تكن فقيرة أصلا ً!!!..
فتعمل الأفلام - وهي سموم الشباب - على زرع التعاطف مع الزانيات القذرات في هذا الامتهان المشين :
ولو من أجل شراء موبايل حديث أو خاتم موديل ؟!!..
هل هذا في السودان أو يوافق عليه المحترمون من السودان ؟!!..
أم هل سمعتي عن سياسة الطفل الواحد ؟!!.. أو إن شئت قلت ِ: جريمة الطفل الواحد ؟!!!..
والتي عاملهم الله تعالى بنقيضها فتناقص عدد النساء هناك ؟!!!..
فهل ذلك في السودان أو يقبل به السودانيون المحترمون ؟!!!..
أم هل سمعتي عن شوارع بأكملها للدعارة والبغاء والقوادة ومطاعم يوضع فيها الطعام على الجسد العاري للنساء إلخ ؟!
هل كل ذلك يرضاه السودانيون حتى فضلا ًعن وجوده ؟!!..
أم : هل الشعب السوداني المحب للدين بطبعه والأخلاق العالية : يمكن أن يصدر منه موقف ٌكالتالي :
حيث راحت ضحيته طفلة صغيرة : جنت عليها الأخلاق العلمانية التي لا تحلل حلالا ًولا تحرم حراما ً:
فصار الناس فيها كالماكينات التي تعمل لتأكل وتتمتع بغض النظر عن الآخرين وشأنهم :
هل ترين ((((((أي تشابه))))))))) بين الشعب السوداني : وبين هؤلاء الماكينات البشرية في عصر العلمانية ؟!
ولكي تعرفي ما تقود إليه العلمانية والدولة المدنية من تفسخ في الإنسانية أفرادا ًومجتمعات :
عليك بقراءة هذا الموضوع الشيق :
أقوى ثلاثين دليلا لنقد العلمانية والليبرالية والدولة المدنية :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5186.html
كل هذا فقط :
قطرة من بحر !... مع العلم بأن الصين شيوعية .. ولكني سأترك التفصيل أكثر عند الحديث عن أمريكا :
وطالما الزميلة تعيش في أمريكا !!!..
ولقد قلت ِ:
أقول :
كل ما تعرفينه من بلايا الإلحاد والمخدرات والدعارة والزنا والفساد الأخلاقي للنساء والأططفال إلخ :
هو من تحت ذقن حقوق الإنسان !!.. أو التي أسميها صراحة ً: حقوق الإفساد !!!..
لأننا لا نرى لهم صوتا ًولا نسمع لهم زئيرا ًوأفعالا ًوتهديدات عملية ومسيرات :
إلا لتقنين حق الزنا : والخليلات : ورتق غشاء البكارة للزانيات : وحرية الإجهاض :
للتشجيع على الزنا بلا خوف من الحمل : والمطالبة بحق الشذوذ الجنسي إلخ إلخ إلخ ..
وأسأل :
هل هذه هي العلمانية ((((((((( المحترمة ))))))))))) مع المرأة كما وصفتيها في كلامك التالي :
كل ما تعرفينه من بلايا الإلحاد والمخدرات والدعارة والزنا والفساد الأخلاقي للنساء والأططفال إلخ :
هو من تحت ذقن حقوق الإنسان !!.. أو التي أسميها صراحة ً: حقوق الإفساد !!!..
لأننا لا نرى لهم صوتا ًولا نسمع لهم زئيرا ًوأفعالا ًوتهديدات عملية ومسيرات :
إلا لتقنين حق الزنا : والخليلات : ورتق غشاء البكارة للزانيات : وحرية الإجهاض :
للتشجيع على الزنا بلا خوف من الحمل : والمطالبة بحق الشذوذ الجنسي إلخ إلخ إلخ ..
وأسأل :
هل هذه هي العلمانية ((((((((( المحترمة ))))))))))) مع المرأة كما وصفتيها في كلامك التالي :
أقول : محترمة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
ولكأني بك تقزفين إنسانا ًفي الهواء من فوق العمارة ثم تقولين له : هيا طر !!!!!..
فهذه هي العلمانية في أحسن أحوالها : إن كان لها أحسن أحوال !!!..
فيكفي أنها تحمي الفساد والإفساد الجنسي وتقننه وتنظمه وتقبله !!!..
فهل يتوقع عاقل بعد ذلك أن يحافظ زوج على زوجته أو رباط أسرته : أو شاب أو شابه على عفتهم ؟!
فضلا ًعن المرأة وابتذالها الذي وصلت إليه هناك ؟!!..
حسنا ً...
دعينا نأخذ دورة سريعة بالأرقام والإحصائيات (((الأجنبية)) عن واقع تلك المرأة في ظل :
((((((((((((((((((((((((( العلمانية المحترمة ))))))))))))))))))))))))) !
>>>
فقد نشر في بي بي سي BCC دراسة أجريت على 14 دولة أظهرت أن :
42% من البريطانيين اعترفوا بإقامة علاقة مع أكثر من شخص في نفس الوقت !!!
بينما 50% الأمريكيين يقيمون علاقات غير شرعية (أي مع غير أزواجهم) !!!
وكانت النسبة في إيطاليا 38 ٪ وفي فرنسا 36 ٪، المصدر :
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm
>>>
فإذا حبلت إحداهن من هذا الزنا فهو عبؤها وحدها وعليها أن تختار :
إما أن تتحمل مسؤولية تربية هذا الابن غير الشرعي وحدها !!..
وإما قتله وهو ما يسمى بالإجهاض !
في أمريكا 10.4 مليون أسرة تعيلها الأم فقط (دون وجود أب).
دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/Press-zelease/...ds/009842.html
>>>
وفي أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا !!
المصدر : المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض:
http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm
>>>
وأما بالنسبة للعنف الأسري الناتج عن التفسخ الأخلاقي والانسلاخ من المسؤوليات التي دمرتها العلمانية :
1320 امرأة تقتل سنويا أي حوالي أربع نساء يقتلن يوميا بواسطة أزواجهن أو أصدقائهن في أمريكا !!..
المصدر : تقرير لوزارة العدل الأمريكية :
http://www.ncjrs.gov/pdffiles1/nij/199701_sectionI.pdf
>>>
40 -50 % ممن يقتل من النساء في أمريكا يكون القاتل هو شريكها الحميم (زوج أو صديق)
(intimate partner).
المصدر، وزارة العدل الأمريكية:
http://www.ojp.usdoj.gov/nij/topics/.../measuring.htm
>>>
سنويا حوالي 3 ملايين امرأة في أمريكا وحدها يتعرضن لاعتداء جسدي من زوج او صديق !!..
المصدر: الموقع الرسمي الحكومي لولاية نيوجرسي الأمريكية:
http://www.nj.gov/dca/dow/publicatio...actsheet06.pdf
>>>
وأما بالنسبة لعمل المرأة الغربية :
فعلى خلاف المجتمع الإسلامي في عدم إلجاء المرأة للعمل إلا لضرورة وحاجة قصوى :
لأنها إما في كفالة والدين أو أخ أو زوج أو عم أو خال إلخ ..
فإن المرأة بشكل عام في الغرب يجب أن تعمل لكسب قوتها :
حيث أن قوانينهم لا تلزم الرجال بالإنفاق على النساء.
وقد أكد تقرير لوزارة العمل الأمريكية أن :
معظم النساء في الغرب يعملن في الوظائف ذات الأجور المنخفضة والمكانة المتدنية !!..
وحتى مع الضغوط التي تبذلها الحكومة في تحسين وظائف النساء فإن :
97 % من المناصب القيادية العليا في أكبر الشركات يشغلها رجال !!..
المصدر: وزارة العمل الأمريكية (تقرير السقف الزجاجي - Glass Ceiling):
http://www.dol.gov/oasam/programs/hi...ts/ceiling.pdf
>>>
وفي تقرير آخر لوزارة العمل الأمريكية:
89 % من الخدم وعمال التنظيف هم النساء، المصدر: وزارة العمل الأمريكية:
http://www.dol.gov/wb/factsheets/20lead2007.htm
>>>
وبدلا من مكان العمل الآمن في المنزل :
عملت المرأة الغربية واختلطت بالرجال وتعرضت للاضطهاد والابتزاز والتحرش الجنسي بمعدلات هائلة !
وقد أكدت دراسة قامت بها وزارة الدفاع الأمريكية أن:
78 % من النساء في القوّات المسلّحة تعرضن للتحرش الجنسي من قبل الموظّفين العسكريّين !!..
المصدر: الوزارة الأمريكية (Veterans Affairs):
http://www.rehab.research.va.gov/jou...pdf/Street.pdf
>>>
وقد انتشرت في أمريكا (وأوروبا) مطاعم تقدم الطعام على أجساد النساء العاريات !!..
(نيويورك تايمز عدد 18 -4- 2007، وعدد 24 -8- 2008 وأعداد أخرى) :
بجانب نساء عاريات يغسلن السيارات.
المصدر، بي بي سي:
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/e...re/4889570.stm
>>>
حوالي 50 ألف امرأة وطفلة يتم تهريبهن إلى الولايات المتحدة سنوياً لاسترقاقهن وإجبارهن على ممارسة الدعارةّ !
المصدر نيويورك تايمز:
http://query.nytimes.com/gst/fullpag...57C0A9669C8B63
>>>
وتفنن الغرب في جر النساء إلى أعمال مخزية ومهينة نافسوا فيها صور العبودية القديمة :
والتي يدعي العالم المتحضر الأمريكي والأوروبي التخلص منها ؛
حيث أصبح استغلال أجساد النساء في شتى صور الإباحية صناعة عظيمة في الغرب !!
حيث تجلب 12 مليار دولار سنويا في أمريكا وحدها، المصدر رويترز:
http://www.reuters.com/article/lates...s/idUSN1265950
>>>
وحتى في نهاية حياة المرأة الغربية:
فتظل في غالب الأمر تتجرع صنوف الأسى في ربيع عمرها ابتذالا لجسدها لمَن لا يستحق :
وأما حين تكبر تجد نفسها وحدها بعد أن تخلى عنها الرجال وتخلى عنها أبناؤها !!!..
لتمضي ما بقي من عمرها وحيدة أو مع كلبٍ أو في دار عجزة إن كان لديها ما يكفي من مال !!..
بينما المرأة المسلمة تظل محاطة بالحب والرعاية من أبنائها وأحفادها.
حوالي نصف عدد النساء الأمريكيات ممن تجاوزن 75 سنة يعشن وحدهن.
المصدر، دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/Press-Release/...ns/001626.html
>>>
وهذه إحصائية موثقة أخرى عن عدد حالات الإغتصاب في العالم :
حيث تكفل العلمانية (((((((المحترمة)))))))) لكل مخدوعة وفاتنة ومغرورة :
حرية التعري واللبس الفاضح والكاشف والاختلاط والخلوة والتغنج والخضوع في القول إلخ :
في حين يحرم الدين كل ذلك ليحفظها اولا ً: وليحفظ منها ثانيا ً!!!..
حيث نجد أن الدول المتحررة من الزي المحتشم :
هي من أكثر الدول التي يحدث فيها حالات الإغتصاب بداية من فرنسا ثم ألمانيا في أول القائمة الطويلة :
www.nationmaster.com/graph/cri_rap-crime-rapes
وهذا أمر بديهي !!!!.. إلا عند الغارقين في العلمانية والحريات الشخصية !!!..
حيث يعرف كل عاقل وسليم الفطرة أن التعري والتحرر في لبس النساء والتفخ الأخلاقي بلا حدود :
هو مدعاة للتحرش والاغتصاب : إلا دعاة العلمانية !!!..
هم يريدون ذلك : ليحدث التحرش والاغتصاب : فيجدون بذلك سوق عمل لهم !!!..
بينما نجد أن الدول التي يلتزم فيها الفتيات بالزي المحتشم :
تقل فيها حالات الإغتصاب بداية من باكستان ثم السعودية : وفي آخر القائمة (رقمي 116 - 115) :
وهذه الصورة القادمة مني : هي لبيان أعلى نسبة شذوذ جنسي ((تكفله العلمانية)) في العالم :
فأين كل هذا (((( القذر )))) زميلة إيزابيلا من نقاء وطهارة الإسلام وأخلاق الإسلام وبلاد الإسلام ؟!!!..
نعم في كل مكان يوجد صالح وطالح : حتى في وقت النبي وفي مدينته ولكن :
العبرة بالنظام الذي يحكم والشرع الذي يسود وينظم ويسمح أو يعاقب :
فهل ترين أي ذرة مقارنة بين العلمانية المتفسخة - دين الفساد تحت مسمى الحرية - :
وبين شرع الله عز وجل : الإسلام ؟؟!!.. بأخلاقه وآدابه ومعاملاته إلخ ؟؟!!!..
وأنت ِقلت ِ:
ولكأني بك تقزفين إنسانا ًفي الهواء من فوق العمارة ثم تقولين له : هيا طر !!!!!..
فهذه هي العلمانية في أحسن أحوالها : إن كان لها أحسن أحوال !!!..
فيكفي أنها تحمي الفساد والإفساد الجنسي وتقننه وتنظمه وتقبله !!!..
فهل يتوقع عاقل بعد ذلك أن يحافظ زوج على زوجته أو رباط أسرته : أو شاب أو شابه على عفتهم ؟!
فضلا ًعن المرأة وابتذالها الذي وصلت إليه هناك ؟!!..
حسنا ً...
دعينا نأخذ دورة سريعة بالأرقام والإحصائيات (((الأجنبية)) عن واقع تلك المرأة في ظل :
((((((((((((((((((((((((( العلمانية المحترمة ))))))))))))))))))))))))) !
>>>
فقد نشر في بي بي سي BCC دراسة أجريت على 14 دولة أظهرت أن :
42% من البريطانيين اعترفوا بإقامة علاقة مع أكثر من شخص في نفس الوقت !!!
بينما 50% الأمريكيين يقيمون علاقات غير شرعية (أي مع غير أزواجهم) !!!
وكانت النسبة في إيطاليا 38 ٪ وفي فرنسا 36 ٪، المصدر :
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/177333.stm
>>>
فإذا حبلت إحداهن من هذا الزنا فهو عبؤها وحدها وعليها أن تختار :
إما أن تتحمل مسؤولية تربية هذا الابن غير الشرعي وحدها !!..
وإما قتله وهو ما يسمى بالإجهاض !
في أمريكا 10.4 مليون أسرة تعيلها الأم فقط (دون وجود أب).
دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/Press-zelease/...ds/009842.html
>>>
وفي أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا !!
المصدر : المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض:
http://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/ss5511a1.htm
>>>
وأما بالنسبة للعنف الأسري الناتج عن التفسخ الأخلاقي والانسلاخ من المسؤوليات التي دمرتها العلمانية :
1320 امرأة تقتل سنويا أي حوالي أربع نساء يقتلن يوميا بواسطة أزواجهن أو أصدقائهن في أمريكا !!..
المصدر : تقرير لوزارة العدل الأمريكية :
http://www.ncjrs.gov/pdffiles1/nij/199701_sectionI.pdf
>>>
40 -50 % ممن يقتل من النساء في أمريكا يكون القاتل هو شريكها الحميم (زوج أو صديق)
(intimate partner).
المصدر، وزارة العدل الأمريكية:
http://www.ojp.usdoj.gov/nij/topics/.../measuring.htm
>>>
سنويا حوالي 3 ملايين امرأة في أمريكا وحدها يتعرضن لاعتداء جسدي من زوج او صديق !!..
المصدر: الموقع الرسمي الحكومي لولاية نيوجرسي الأمريكية:
http://www.nj.gov/dca/dow/publicatio...actsheet06.pdf
>>>
وأما بالنسبة لعمل المرأة الغربية :
فعلى خلاف المجتمع الإسلامي في عدم إلجاء المرأة للعمل إلا لضرورة وحاجة قصوى :
لأنها إما في كفالة والدين أو أخ أو زوج أو عم أو خال إلخ ..
فإن المرأة بشكل عام في الغرب يجب أن تعمل لكسب قوتها :
حيث أن قوانينهم لا تلزم الرجال بالإنفاق على النساء.
وقد أكد تقرير لوزارة العمل الأمريكية أن :
معظم النساء في الغرب يعملن في الوظائف ذات الأجور المنخفضة والمكانة المتدنية !!..
وحتى مع الضغوط التي تبذلها الحكومة في تحسين وظائف النساء فإن :
97 % من المناصب القيادية العليا في أكبر الشركات يشغلها رجال !!..
المصدر: وزارة العمل الأمريكية (تقرير السقف الزجاجي - Glass Ceiling):
http://www.dol.gov/oasam/programs/hi...ts/ceiling.pdf
>>>
وفي تقرير آخر لوزارة العمل الأمريكية:
89 % من الخدم وعمال التنظيف هم النساء، المصدر: وزارة العمل الأمريكية:
http://www.dol.gov/wb/factsheets/20lead2007.htm
>>>
وبدلا من مكان العمل الآمن في المنزل :
عملت المرأة الغربية واختلطت بالرجال وتعرضت للاضطهاد والابتزاز والتحرش الجنسي بمعدلات هائلة !
وقد أكدت دراسة قامت بها وزارة الدفاع الأمريكية أن:
78 % من النساء في القوّات المسلّحة تعرضن للتحرش الجنسي من قبل الموظّفين العسكريّين !!..
المصدر: الوزارة الأمريكية (Veterans Affairs):
http://www.rehab.research.va.gov/jou...pdf/Street.pdf
>>>
وقد انتشرت في أمريكا (وأوروبا) مطاعم تقدم الطعام على أجساد النساء العاريات !!..
(نيويورك تايمز عدد 18 -4- 2007، وعدد 24 -8- 2008 وأعداد أخرى) :
بجانب نساء عاريات يغسلن السيارات.
المصدر، بي بي سي:
http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/e...re/4889570.stm
>>>
حوالي 50 ألف امرأة وطفلة يتم تهريبهن إلى الولايات المتحدة سنوياً لاسترقاقهن وإجبارهن على ممارسة الدعارةّ !
المصدر نيويورك تايمز:
http://query.nytimes.com/gst/fullpag...57C0A9669C8B63
>>>
وتفنن الغرب في جر النساء إلى أعمال مخزية ومهينة نافسوا فيها صور العبودية القديمة :
والتي يدعي العالم المتحضر الأمريكي والأوروبي التخلص منها ؛
حيث أصبح استغلال أجساد النساء في شتى صور الإباحية صناعة عظيمة في الغرب !!
حيث تجلب 12 مليار دولار سنويا في أمريكا وحدها، المصدر رويترز:
http://www.reuters.com/article/lates...s/idUSN1265950
>>>
وحتى في نهاية حياة المرأة الغربية:
فتظل في غالب الأمر تتجرع صنوف الأسى في ربيع عمرها ابتذالا لجسدها لمَن لا يستحق :
وأما حين تكبر تجد نفسها وحدها بعد أن تخلى عنها الرجال وتخلى عنها أبناؤها !!!..
لتمضي ما بقي من عمرها وحيدة أو مع كلبٍ أو في دار عجزة إن كان لديها ما يكفي من مال !!..
بينما المرأة المسلمة تظل محاطة بالحب والرعاية من أبنائها وأحفادها.
حوالي نصف عدد النساء الأمريكيات ممن تجاوزن 75 سنة يعشن وحدهن.
المصدر، دائرة الإحصاءات الأمريكية:
http://www.census.gov/Press-Release/...ns/001626.html
>>>
وهذه إحصائية موثقة أخرى عن عدد حالات الإغتصاب في العالم :
حيث تكفل العلمانية (((((((المحترمة)))))))) لكل مخدوعة وفاتنة ومغرورة :
حرية التعري واللبس الفاضح والكاشف والاختلاط والخلوة والتغنج والخضوع في القول إلخ :
في حين يحرم الدين كل ذلك ليحفظها اولا ً: وليحفظ منها ثانيا ً!!!..
حيث نجد أن الدول المتحررة من الزي المحتشم :
هي من أكثر الدول التي يحدث فيها حالات الإغتصاب بداية من فرنسا ثم ألمانيا في أول القائمة الطويلة :
www.nationmaster.com/graph/cri_rap-crime-rapes
وهذا أمر بديهي !!!!.. إلا عند الغارقين في العلمانية والحريات الشخصية !!!..
حيث يعرف كل عاقل وسليم الفطرة أن التعري والتحرر في لبس النساء والتفخ الأخلاقي بلا حدود :
هو مدعاة للتحرش والاغتصاب : إلا دعاة العلمانية !!!..
هم يريدون ذلك : ليحدث التحرش والاغتصاب : فيجدون بذلك سوق عمل لهم !!!..
بينما نجد أن الدول التي يلتزم فيها الفتيات بالزي المحتشم :
تقل فيها حالات الإغتصاب بداية من باكستان ثم السعودية : وفي آخر القائمة (رقمي 116 - 115) :
وهذه الصورة القادمة مني : هي لبيان أعلى نسبة شذوذ جنسي ((تكفله العلمانية)) في العالم :
فأين كل هذا (((( القذر )))) زميلة إيزابيلا من نقاء وطهارة الإسلام وأخلاق الإسلام وبلاد الإسلام ؟!!!..
نعم في كل مكان يوجد صالح وطالح : حتى في وقت النبي وفي مدينته ولكن :
العبرة بالنظام الذي يحكم والشرع الذي يسود وينظم ويسمح أو يعاقب :
فهل ترين أي ذرة مقارنة بين العلمانية المتفسخة - دين الفساد تحت مسمى الحرية - :
وبين شرع الله عز وجل : الإسلام ؟؟!!.. بأخلاقه وآدابه ومعاملاته إلخ ؟؟!!!..
وأنت ِقلت ِ:
والله لا أعرف : عن أي أمريكا تتحدثين أيتها الزميلة ؟!!!!!!!!!!!!..
وهل البلد التي غرقت حتى أذنيها في تصوير وتجارة البورنو حتى ملأت العالم بقذاراتها :
يشيعها اليهود من خلف ذلك للفساد والإفساد :
هل مثل تلك البلد يُقال أنها لا تبيح الدعارة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أتركك مع الصورة التالية بمصادرها التي تجدينها في آخر أسفل الصورة :
وإليك بعض المقتطفات : فقد تكونين لا تعرفين الإنجليزية أيضا ًرغم معيشتك في أمريكا :
مثلما لم تعرفي بهذه المهازل رغم اشتهارها هناك كالشمس والقمر !!!!!!!!!..
فالدعارة في الدول (((العلمانية))) : هي مصدر دخل للدول والضرائب أيضا !!!..
ومثلما فعلت ألمانيا عندما أباحت الدعارة رسميا ً2003م : استعدادا ًلكأس العالم 2006م !
>>
يُنتح في الولايات المتحدة في كل نصف ساعة على مدار العام فيلم إباحي جديد ..!
أي بمعدل 48 فيلما جديداً في اليوم الواحد ..!! أو 17520 فيلماً في العام الواحد.!!
>>
معدل مشاهدة الأفلام الإباحية في أمريكا هو: في كل ثانية .. نعم ..!
ففي كل ثانية : يشاهد 30 ألف أمريكي أفلاماً إباحية !!!..
>>
تنتج الولايات المتحدة الأمريكية 89% من الأفلام الإباحية في العالم اليوم !!
>>
نسبة مشاهدة وتنزيل الأفلام الإباحية في الولايات المتحدة تصل إلى :
42% من إجمالي مستخدمى الإنترنت في أمريكا !!!..
أي ما يقارب من 102 مليون إنسان في أمريكا .!
>>
يفوق دخل صناعة الأفلام الإباحية في أمريكا إجمالي دخل كل شركات التقنية الأمريكية مجتمعة !
يبلغ دخل هذه الصناعة في العام الواحد في أمريكا 13 مليار دولار ..!!!
أي 79 مليار حنيه في العام الواحد ..!
وهو ما يزيد عن مجموع دخل الشركات التالية معاً في كل عام :
"ميكروسوفت، وجوجل، وأمازون، وإي باي، وأبل، ونت فليكس، وإيرث لينك" مجتمعة ومعاً ..!
>>
25% من طلبات البحث في محركات البحث في أمريكا تكون حول الأفلام الإباحية !!..
وهو ما يزيد عن 68 مليون طلب بحث كل يوم ..!
>>
يتم إرسال 2.5 مليار رسالة إيميل إباحية في أمريكا في كل يوم !!!..
وهو ما يمثل أكثر من 8% من إجمالي رسائل الإيميل كل يوم ...!
>>
وهل البلد التي غرقت حتى أذنيها في تصوير وتجارة البورنو حتى ملأت العالم بقذاراتها :
يشيعها اليهود من خلف ذلك للفساد والإفساد :
هل مثل تلك البلد يُقال أنها لا تبيح الدعارة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
أتركك مع الصورة التالية بمصادرها التي تجدينها في آخر أسفل الصورة :
وإليك بعض المقتطفات : فقد تكونين لا تعرفين الإنجليزية أيضا ًرغم معيشتك في أمريكا :
مثلما لم تعرفي بهذه المهازل رغم اشتهارها هناك كالشمس والقمر !!!!!!!!!..
فالدعارة في الدول (((العلمانية))) : هي مصدر دخل للدول والضرائب أيضا !!!..
ومثلما فعلت ألمانيا عندما أباحت الدعارة رسميا ً2003م : استعدادا ًلكأس العالم 2006م !
>>
يُنتح في الولايات المتحدة في كل نصف ساعة على مدار العام فيلم إباحي جديد ..!
أي بمعدل 48 فيلما جديداً في اليوم الواحد ..!! أو 17520 فيلماً في العام الواحد.!!
>>
معدل مشاهدة الأفلام الإباحية في أمريكا هو: في كل ثانية .. نعم ..!
ففي كل ثانية : يشاهد 30 ألف أمريكي أفلاماً إباحية !!!..
>>
تنتج الولايات المتحدة الأمريكية 89% من الأفلام الإباحية في العالم اليوم !!
>>
نسبة مشاهدة وتنزيل الأفلام الإباحية في الولايات المتحدة تصل إلى :
42% من إجمالي مستخدمى الإنترنت في أمريكا !!!..
أي ما يقارب من 102 مليون إنسان في أمريكا .!
>>
يفوق دخل صناعة الأفلام الإباحية في أمريكا إجمالي دخل كل شركات التقنية الأمريكية مجتمعة !
يبلغ دخل هذه الصناعة في العام الواحد في أمريكا 13 مليار دولار ..!!!
أي 79 مليار حنيه في العام الواحد ..!
وهو ما يزيد عن مجموع دخل الشركات التالية معاً في كل عام :
"ميكروسوفت، وجوجل، وأمازون، وإي باي، وأبل، ونت فليكس، وإيرث لينك" مجتمعة ومعاً ..!
>>
25% من طلبات البحث في محركات البحث في أمريكا تكون حول الأفلام الإباحية !!..
وهو ما يزيد عن 68 مليون طلب بحث كل يوم ..!
>>
يتم إرسال 2.5 مليار رسالة إيميل إباحية في أمريكا في كل يوم !!!..
وهو ما يمثل أكثر من 8% من إجمالي رسائل الإيميل كل يوم ...!
>>
72% من مشاهدي الأفلام الإباحية على الإنترنت في أمريكا من الرجال ..!
و28% من النساء ..! ويبدأ تعرض الطفل لهذه الأفلام الإباحية من سن 11 عاماً ..!
>>
و28% من النساء ..! ويبدأ تعرض الطفل لهذه الأفلام الإباحية من سن 11 عاماً ..!
>>
17% من النساء في أمريكا يشتكين من إدمان مشاهدة هذه الأفلام الإباحية !!!..
وأكثر من 200 ألف أمريكي يصنفون على أنهم مدمني مشاهدة لهذه الأفلام بمعدل يزيد عن :
11 ساعة في الأسبوع ..!
>>
وأكثر من 200 ألف أمريكي يصنفون على أنهم مدمني مشاهدة لهذه الأفلام بمعدل يزيد عن :
11 ساعة في الأسبوع ..!
>>
40% من مدمني مشاهدة الأفلام الإباحية في أمريكا فقدوا أزواجهم أو زوجاتهم بسبب ذلك !!..
و58% منهم تعرضوا لحسائر مالية كبرى ..! و33% منهم فقدوا أعمالهم ..!
>>
أكثر من 56% من حالات الطلاق في الولايات المتحدة يكون فيها أحد الأطراف :
من المشاهدين للأفلام الإباحية عبر الإنترنت بشكل يقترب من الإدمان ........!
>>
و58% منهم تعرضوا لحسائر مالية كبرى ..! و33% منهم فقدوا أعمالهم ..!
>>
أكثر من 56% من حالات الطلاق في الولايات المتحدة يكون فيها أحد الأطراف :
من المشاهدين للأفلام الإباحية عبر الإنترنت بشكل يقترب من الإدمان ........!
>>
ولوحظ في عيادات الأمراض النفسية الأمريكية أن :
نسبة الاكتئاب بين مدمني مشاهدة الأفلام الإباحية هي :
ضعف تلك النسبة بين من لا يدمنون على تلك المشاهدة ..........!
وأكتفي بهذا القدر في هذه النقطة ...
-------------------------------
والآن : هل كل كلامك السابق كان :
3- واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
أقول :
بل هو خيالي بجدارة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..
فلا التعدد في الزواج في الإسلام يعني التفسخ الأخلاقي للزوج أو عدم انضباط غرائزه أو سلوكه !!!..
بل العكس هو الذي كان شاطحا ًفي الخيالية : عندما نسبتي للعلمانية عكس ذلك كله بل :
ووصفتيها بالـ ((((((((((((( المحترمة )))))))))))))) !!!!..
فأي احترام هذا في علمانية وفي عصابة أمم متحدة وفي حقوق إنسان :
تكفل كل حرية للفساد أو الإفساد بدون رادع أخلاقي واحد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
شذوذ .. جنس مع الحيوانات .. زنا محارم .. زنا عادي حتى للمتزوجين فلا عقاب .. دعارة .. تنظيم دعارة !
والله شيء يبعث على القرف !!!!!!!!!!!!!!..
-----------------
وأخيرا ً..
هل كلامك كان :
4- حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
أقول :
بل هو متطرف في تحيزه !!!..
حيث ذكرتي أشياء في عالمنا العربي والإسلامي :
هي عندنا قليلة الحدوث ولا يوافق عليها الشرع أصلا ًولا المجتمع ولا العرف :
في حين غضضت ِالبصر والنظر عن أضعاف أضعافها مما يحدث في الدول (((العلمانية))) :
وبمعرفة القانون والدفاع عنه وتقنينه والمساعدة عليه !!!!..
ولنأخذ مسألة الإجهاض كمثال :
وسأتجاوز فيها الحديث عن عدد أبناء الزنا ((المذهل)) في أمريكا وأوروبا نتيجة للعلمانية :
لأعلق على أقوالك الغريبة جدا ًالتالية :
نسبة الاكتئاب بين مدمني مشاهدة الأفلام الإباحية هي :
ضعف تلك النسبة بين من لا يدمنون على تلك المشاهدة ..........!
وأكتفي بهذا القدر في هذه النقطة ...
-------------------------------
والآن : هل كل كلامك السابق كان :
3- واقعي ؟.. أم خيالي ؟..
أقول :
بل هو خيالي بجدارة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..
فلا التعدد في الزواج في الإسلام يعني التفسخ الأخلاقي للزوج أو عدم انضباط غرائزه أو سلوكه !!!..
بل العكس هو الذي كان شاطحا ًفي الخيالية : عندما نسبتي للعلمانية عكس ذلك كله بل :
ووصفتيها بالـ ((((((((((((( المحترمة )))))))))))))) !!!!..
فأي احترام هذا في علمانية وفي عصابة أمم متحدة وفي حقوق إنسان :
تكفل كل حرية للفساد أو الإفساد بدون رادع أخلاقي واحد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...
شذوذ .. جنس مع الحيوانات .. زنا محارم .. زنا عادي حتى للمتزوجين فلا عقاب .. دعارة .. تنظيم دعارة !
والله شيء يبعث على القرف !!!!!!!!!!!!!!..
-----------------
وأخيرا ً..
هل كلامك كان :
4- حيادي ؟.. أم متحيز ؟..
أقول :
بل هو متطرف في تحيزه !!!..
حيث ذكرتي أشياء في عالمنا العربي والإسلامي :
هي عندنا قليلة الحدوث ولا يوافق عليها الشرع أصلا ًولا المجتمع ولا العرف :
في حين غضضت ِالبصر والنظر عن أضعاف أضعافها مما يحدث في الدول (((العلمانية))) :
وبمعرفة القانون والدفاع عنه وتقنينه والمساعدة عليه !!!!..
ولنأخذ مسألة الإجهاض كمثال :
وسأتجاوز فيها الحديث عن عدد أبناء الزنا ((المذهل)) في أمريكا وأوروبا نتيجة للعلمانية :
لأعلق على أقوالك الغريبة جدا ًالتالية :
ما هو دليلك ؟؟.. فأي أحد يستطيع الافتراء عما يحدث خلف الأبواب المغلقة !!!..
أنا أيضا ًأستطيع القول بأنك تتقاضين مالا ًأو دعما ًمن نصارى وملاحدة :
لتشيعي الأفكار الفاسدة بين المسلمين تحت ستار العلمانية ؟!!..
أستطيع اتهامك بأشياء مخلة تحدث خلف بابك المغلق !!!.. أين الدليل ؟!!!.. يقول عز وجل :
" إن جاءكم فاسق ٌبنبأ : فتبينوا : أن تصيبوا قوما ًبجهالة : فتصبحوا على ما فعلتم نادمين " !!!!..
فهذه الآية تحمل مقارنة - وببساطة - : بين افتراءاتك : وبين أخلاق الإسلام !!!!!..
وارجعي لكل مشاركتي هنا :
تجدينني ملأتها بالمراجع والإحصائيات الرسمية والإثباتات والروابط !!!!..
فأين إثباتاتك ؟!!!..
أنا أيضا ًأستطيع القول بأنك تتقاضين مالا ًأو دعما ًمن نصارى وملاحدة :
لتشيعي الأفكار الفاسدة بين المسلمين تحت ستار العلمانية ؟!!..
أستطيع اتهامك بأشياء مخلة تحدث خلف بابك المغلق !!!.. أين الدليل ؟!!!.. يقول عز وجل :
" إن جاءكم فاسق ٌبنبأ : فتبينوا : أن تصيبوا قوما ًبجهالة : فتصبحوا على ما فعلتم نادمين " !!!!..
فهذه الآية تحمل مقارنة - وببساطة - : بين افتراءاتك : وبين أخلاق الإسلام !!!!!..
وارجعي لكل مشاركتي هنا :
تجدينني ملأتها بالمراجع والإحصائيات الرسمية والإثباتات والروابط !!!!..
فأين إثباتاتك ؟!!!..
فعلا ً.. هذا لا يصح .. المفترض وحسب (((العلمانية المحترمة))) :
أن الذي وقع في الزنا أو في استدراج فتاة والضحك على عقلها حتى ينال منها بغيته :
أن يحكي ذلك على الملأ ليتعلم منه الغافل ويستيقظ النائم !!!..
كلامك حق : أريد به باطل !!!..
فالسجلات في السجون العربية والمستشفيات العربية ودور الرعاية إلخ :
فيها معلومات مثل التي ذكرتها !!!..
ولكن :
هل تساوي (( قطرة )) بجانب ما ذكرته : فضلا ًعما نشاهده بأعيننا ونسمعه بآذاننا ؟!!..
< ونحمد الله بالطبع على أننا لا نعيش في أمريكا نفسها وإلا : فلن نرى ولن نسمع شيئا مثل الزميلة ! >
أن الذي وقع في الزنا أو في استدراج فتاة والضحك على عقلها حتى ينال منها بغيته :
أن يحكي ذلك على الملأ ليتعلم منه الغافل ويستيقظ النائم !!!..
كلامك حق : أريد به باطل !!!..
فالسجلات في السجون العربية والمستشفيات العربية ودور الرعاية إلخ :
فيها معلومات مثل التي ذكرتها !!!..
ولكن :
هل تساوي (( قطرة )) بجانب ما ذكرته : فضلا ًعما نشاهده بأعيننا ونسمعه بآذاننا ؟!!..
< ونحمد الله بالطبع على أننا لا نعيش في أمريكا نفسها وإلا : فلن نرى ولن نسمع شيئا مثل الزميلة ! >
أين المصدر ؟؟؟..
وأين دليل المصدر ؟؟؟..
وهل هذا الطبيب المقتدر ما شاء الله : قد عالج أطفال السعودية ((((كلهم)))) :
ليخرج بهذا التصنيف ؟!!..
مَن هذا ؟؟..
سوبر مان العرب ؟!!!..
الدليل إذا سمحت ِ!!!..
وأين دليل المصدر ؟؟؟..
وهل هذا الطبيب المقتدر ما شاء الله : قد عالج أطفال السعودية ((((كلهم)))) :
ليخرج بهذا التصنيف ؟!!..
مَن هذا ؟؟..
سوبر مان العرب ؟!!!..
الدليل إذا سمحت ِ!!!..
لم أفهم شيئا من الجملة لسوء كتابتك لها !!!!..
وعلى العموم - وإلى أن تفسريها لي أو يفسرها لي أحد الأفاضل - : فلا :
لست سودانيا ً: أنا مصري .. وأعيش حاليا ًفي السعودية ..
وأتشرف لو كنت سودانيا ًمن أولئك القوم الطيبين ..
والمسلم واحد في كل مكان .. مصري سوداني إندونيسي ألماني أمريكي ..
لا فضل لأحد على أحد إلا بتقوى الله عز وجل كما أخبر الله ورسوله !!...
وعلى العموم - وإلى أن تفسريها لي أو يفسرها لي أحد الأفاضل - : فلا :
لست سودانيا ً: أنا مصري .. وأعيش حاليا ًفي السعودية ..
وأتشرف لو كنت سودانيا ًمن أولئك القوم الطيبين ..
والمسلم واحد في كل مكان .. مصري سوداني إندونيسي ألماني أمريكي ..
لا فضل لأحد على أحد إلا بتقوى الله عز وجل كما أخبر الله ورسوله !!...
هل تثقين في هذا الكلام أيتها الزميلة ؟!!!..
طيب ...
سنفترض أن الزانيات والداعرات في الخارج :
هم جميعا ًيلجأون للإجهاض رسميا وطبيا ًبغير مشاكل مثل عندنا في بلادنا الإسلامية ..
السؤال الآن - وهو سؤال طبي طالما قلت ِأن أخلاقهم لا تسمح بإلقاء الجنين في القمامة - :
هل تعلمين كيف يتم إجهاض الجنين طبيا ً: وخصوصا ًإذا كان حيا ً؟؟.. أي دبت فيه الروح ؟!!..
أترك لك البحث عن ذلك في النت ..
لتعلمي عظمة الإسلام في تحريمه لهذا الجرم الشنيع في حق مولود بشر حي :
إلا في الضرورة القصوى التي تتعرض فيها حياة الأم لخطر الموت بسبب الحمل !!!..
بعدها ..........
أحب أن أسمع منك مقارنة ًبين الإسلام الرفيع الأخلاق : والعلمانية (((((( المحترمة ))))))) ؟!
طيب ...
سنفترض أن الزانيات والداعرات في الخارج :
هم جميعا ًيلجأون للإجهاض رسميا وطبيا ًبغير مشاكل مثل عندنا في بلادنا الإسلامية ..
السؤال الآن - وهو سؤال طبي طالما قلت ِأن أخلاقهم لا تسمح بإلقاء الجنين في القمامة - :
هل تعلمين كيف يتم إجهاض الجنين طبيا ً: وخصوصا ًإذا كان حيا ً؟؟.. أي دبت فيه الروح ؟!!..
أترك لك البحث عن ذلك في النت ..
لتعلمي عظمة الإسلام في تحريمه لهذا الجرم الشنيع في حق مولود بشر حي :
إلا في الضرورة القصوى التي تتعرض فيها حياة الأم لخطر الموت بسبب الحمل !!!..
بعدها ..........
أحب أن أسمع منك مقارنة ًبين الإسلام الرفيع الأخلاق : والعلمانية (((((( المحترمة ))))))) ؟!
مشاكلهم ليست لها حل أيتها الزميلة :
طالما كانوا بعيدين عن شرع الله والإسلام !!!!..
العجيب أنك تتحدثين وكأن هذه البلايا والقاذورات الأخلاقية : هي وليدة اليوم :
وهم (( الآن )) بصدد دراستها لإيجاد الحلول لها !!!..
أقول :
هذه البلايا بدأت مع العلمانية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..
بدأت مع الدعوة للانسلاخ من الدين : أي دين !!!!..
رغم أنه لو قلنا الانسلاخ من النصرانية المحرفة : لتقبلناه : أما أن يقال ذلك عن الإسلام ؟!
سبحان الله العظيم !!!..
والشاهد حتى لا أطيل - وربما لا أستطيع العودة اليوم للكتابة للانشغال - :
أن الغرب يعاني من ويلات العلمانية وآثارها الفتاكة بالأخلاق والأفراد والمجتمعات :
ولكنه يأبى الاعتراف بالإسلام رسميا ً!!!!..
الشعوب فقط هي مَن تسعى للإسلام بمجهوداتها الذاتية عندما تشعر بإنسانيتها وكرامتها !!..
وعندما تشعر المرأة في الغرب أنها كيان له كرامة : وليست مانيكانا ًللتسويق واللعب والاستمتاع !
هذه صورة مقال من شهر مارس 2012م - هو مكتوب على الصورة خطأ 2002م - :
فيه يمكن للعلمانية في الخارج كفل حرية قتل الأسرة لأطفالهم : حتى بعد الولادة !!!!!!..
فهل هذه هي الحلول بعد الدراسات المستفيضة للشر المستطير الذي تجلبه العلمانية على العالم ؟!!..
http://www.telegraph.co.uk/health/he...perts-say.html
وهذا :
وهذا :
فهل تعدين ذلك حرية ًأيضا ًزميلة إيزابيلا ؟!!!..
وإن قلت لا : فعلى أي مستند تستندين ؟!!!..
هذا أب وأم : والولد لهما : فما الذي يمنعهما من قتله إذا أرادا ؟!!!..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم !!..
إلى متى هذه الغفلة ؟!!..
في الغرب يتمنون الإسلام : ذاك الدين الذي حرم الخمر بأمر الله : فانتهى المسلمون عنها :
وإلى اليوم !!!!..
ذلك الدين الذي حرم كل مُسكر : في حين بعض الدول في اوروبا تبيح المخدرات بنسب معينة !
ذلك الدين الذي جعل للمرأة كرامة : أما ًوأختا ًوزوجة وبنتا ًوجدة وخالة إلخ :
في مقابل العجلة العلمانية الضخمة لسحق المرأة جبرا ًعنها أو بإرادتها في غفلتها : لاختزالها في جسد !
مثل استغلالها المشين في الإعلانات بجسدها المثير أو العري : حتى ولو إعلان للكلاب ..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5786.html
ذلك الدين الذي علم نسائه أن السعادة كل السعادة ليست في الشهرة والابتذال :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4124.html
ذلك الدين الذي حفظ على المرأة جسدها لزوجها : وحفظ عليها كرامتها :
في مقابل فساد المرأة الأمريكية وتعريها وابتذالها :
وكما قاله المصلح الأخلاقي الأمريكي د هنري ماكوو في مقاله الرائع :
البرقع مقابل البكيني وفسوق المرأة الأمريكية !!!..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5231.html
أو كما وصفته السيدة سارة بوكر :
تلك الأمريكية الناشطة الحقوقية النسوية : والتي أسلمت وارتدت النقاب في مقالها الرائع كذلك :
لماذا خلعت البكيني وارتديت النقاب !!..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_9077.html
فهل كل أولئك - وهم من أمريكا نفسها - : رأوا ما لم تره الزميلة إيزابيلا ؟!!!..
وهل كل المسلمين ((المحترمين)) على مدى 14 قرن من الزمان :
لم يروا في الإسلام : ما راته الزميلة إيزابيلا وتراه مشينا ً!!!!..
سبحان الله العظيم ...
وهداك الله ...
وإذا أردت أن نكمل في هذه النقطة (الأخلاق أو التعدد) : فعلى الرحب والسعة !!!..
يمكنك أن تعلقي على أي جزئية من كلامي : وسأرد عليك ِبإذن الله تعالى ...
أما إذا أردت أن تنتقلي من هذه النقاط إلى غيرها :
فلك ما تريدين .. فقط حددي ما شئتي للحديث عنه .. ولكن رجاء ًرجاء ً:
الابتعاد عن الأحاديث والقصص الضعيفة والموضوعة في الإسلام وسيرة النبي ..
ويا حبذا قبل ما تطرحين أي شبهة : أن تبحثي عنها في النت اولا ًلتري :
هل تم الإجابة عليها من قبل ودحضها أم لا !!..
فذلك أوفر لوقتي وجهدي وللقاريء ...
وأما إذا اقتنعتي بكلامنا هنا :
فهذه قصة أخرى ...
ويمكنك مواصلة الموضوع بطلب من الإشراف في القسم الخاص :
إذا كنت تبغين الحق فعلا ولديك بقايا تساؤلات وشبهات : وليس الاستعراض ها هنا ..
أدعو لك الله تعالى بالهداية ...
اللهم آمين ..
وهذه هدية إليك :
التوبة من العلمانية ..! للسيدة مشاعل :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5087.html
طالما كانوا بعيدين عن شرع الله والإسلام !!!!..
العجيب أنك تتحدثين وكأن هذه البلايا والقاذورات الأخلاقية : هي وليدة اليوم :
وهم (( الآن )) بصدد دراستها لإيجاد الحلول لها !!!..
أقول :
هذه البلايا بدأت مع العلمانية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..
بدأت مع الدعوة للانسلاخ من الدين : أي دين !!!!..
رغم أنه لو قلنا الانسلاخ من النصرانية المحرفة : لتقبلناه : أما أن يقال ذلك عن الإسلام ؟!
سبحان الله العظيم !!!..
والشاهد حتى لا أطيل - وربما لا أستطيع العودة اليوم للكتابة للانشغال - :
أن الغرب يعاني من ويلات العلمانية وآثارها الفتاكة بالأخلاق والأفراد والمجتمعات :
ولكنه يأبى الاعتراف بالإسلام رسميا ً!!!!..
الشعوب فقط هي مَن تسعى للإسلام بمجهوداتها الذاتية عندما تشعر بإنسانيتها وكرامتها !!..
وعندما تشعر المرأة في الغرب أنها كيان له كرامة : وليست مانيكانا ًللتسويق واللعب والاستمتاع !
هذه صورة مقال من شهر مارس 2012م - هو مكتوب على الصورة خطأ 2002م - :
فيه يمكن للعلمانية في الخارج كفل حرية قتل الأسرة لأطفالهم : حتى بعد الولادة !!!!!!..
فهل هذه هي الحلول بعد الدراسات المستفيضة للشر المستطير الذي تجلبه العلمانية على العالم ؟!!..
http://www.telegraph.co.uk/health/he...perts-say.html
وهذا :
وهذا :
فهل تعدين ذلك حرية ًأيضا ًزميلة إيزابيلا ؟!!!..
وإن قلت لا : فعلى أي مستند تستندين ؟!!!..
هذا أب وأم : والولد لهما : فما الذي يمنعهما من قتله إذا أرادا ؟!!!..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم !!..
إلى متى هذه الغفلة ؟!!..
في الغرب يتمنون الإسلام : ذاك الدين الذي حرم الخمر بأمر الله : فانتهى المسلمون عنها :
وإلى اليوم !!!!..
ذلك الدين الذي حرم كل مُسكر : في حين بعض الدول في اوروبا تبيح المخدرات بنسب معينة !
ذلك الدين الذي جعل للمرأة كرامة : أما ًوأختا ًوزوجة وبنتا ًوجدة وخالة إلخ :
في مقابل العجلة العلمانية الضخمة لسحق المرأة جبرا ًعنها أو بإرادتها في غفلتها : لاختزالها في جسد !
مثل استغلالها المشين في الإعلانات بجسدها المثير أو العري : حتى ولو إعلان للكلاب ..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5786.html
ذلك الدين الذي علم نسائه أن السعادة كل السعادة ليست في الشهرة والابتذال :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4124.html
ذلك الدين الذي حفظ على المرأة جسدها لزوجها : وحفظ عليها كرامتها :
في مقابل فساد المرأة الأمريكية وتعريها وابتذالها :
وكما قاله المصلح الأخلاقي الأمريكي د هنري ماكوو في مقاله الرائع :
البرقع مقابل البكيني وفسوق المرأة الأمريكية !!!..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5231.html
أو كما وصفته السيدة سارة بوكر :
تلك الأمريكية الناشطة الحقوقية النسوية : والتي أسلمت وارتدت النقاب في مقالها الرائع كذلك :
لماذا خلعت البكيني وارتديت النقاب !!..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_9077.html
فهل كل أولئك - وهم من أمريكا نفسها - : رأوا ما لم تره الزميلة إيزابيلا ؟!!!..
وهل كل المسلمين ((المحترمين)) على مدى 14 قرن من الزمان :
لم يروا في الإسلام : ما راته الزميلة إيزابيلا وتراه مشينا ً!!!!..
سبحان الله العظيم ...
وهداك الله ...
وإذا أردت أن نكمل في هذه النقطة (الأخلاق أو التعدد) : فعلى الرحب والسعة !!!..
يمكنك أن تعلقي على أي جزئية من كلامي : وسأرد عليك ِبإذن الله تعالى ...
أما إذا أردت أن تنتقلي من هذه النقاط إلى غيرها :
فلك ما تريدين .. فقط حددي ما شئتي للحديث عنه .. ولكن رجاء ًرجاء ً:
الابتعاد عن الأحاديث والقصص الضعيفة والموضوعة في الإسلام وسيرة النبي ..
ويا حبذا قبل ما تطرحين أي شبهة : أن تبحثي عنها في النت اولا ًلتري :
هل تم الإجابة عليها من قبل ودحضها أم لا !!..
فذلك أوفر لوقتي وجهدي وللقاريء ...
وأما إذا اقتنعتي بكلامنا هنا :
فهذه قصة أخرى ...
ويمكنك مواصلة الموضوع بطلب من الإشراف في القسم الخاص :
إذا كنت تبغين الحق فعلا ولديك بقايا تساؤلات وشبهات : وليس الاستعراض ها هنا ..
أدعو لك الله تعالى بالهداية ...
اللهم آمين ..
وهذه هدية إليك :
التوبة من العلمانية ..! للسيدة مشاعل :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5087.html
قراءة الجزء الثاني والأخير (اضغط هنا)