حوار مع الزميل الملحد النمر المقنع - الجزء الأول ..
مقدمة ...
الإخوة الكرام ..
معنا اليوم مثالٌ على ما نجح في تغذيته الإلحاد من فسادٍ في عقول أبناء المسلمين ..
فللإلحاد ركائز كثيرة : يزرعها ويُنميها في قلب وعقل كل مَن فتح له بابا ً!!..
ومن أبرز تلك الركائز التي سنقرأها الآن هي :
1>> عدم قبول فكرة الحساب والعقاب بعد الموت .. سواء لدى الملحدين أو
لدى مَن يُبالغون في الألم للغير : من المسلمين مُشوهي العلم والإيمان ..
فيحاولون على هذا الأساس إيجاد (بديل) لله عز وجل : بأفكار ٍملتوية كثيرة :
إما بنفي الإله مطلقا ًوالقول بصدفة الخلق !!.. وإما بوضع صورة إله (تصنيع
خاص) لن يُعاقب على الكفر أو الظلم : من افتراضاتهم اللا منطقية كما سنرى !
2>> استغلال القدرة الكبيرة للخيال البشري : في حثه على التشكيك في كل
بديهي ومنطقي : فيستبدله من بُنيات أفكاره بخيالات ٍ: تفتح لأفكار الإلحاد أفاقا ً
لا حد لها : عند كل مهزوز الإيمان ..
------
وقد كنت كغيري في هذا المنتدى الطيب : تستوقفني الطريقة التي كان يتحدث
بها إلينا النمر المقنع في المواضيع والمشاركات !!..
فمن جهة : هو مملوء بالشبهات المتهافتة والمغلوطة عن الإسلام : مع قلة علمه !
ومن الجهة الأخرى : يتحدث بتعال ٍغريب : وكأنه يعرف ما لا نعرف !!..
فكانت عقيدته لغزا ًأمامنا هنا في المنتدى ...
فأردت أن أضع لهذا اللغز حدا ً...
وقد كنت طلبت منه مرتين أن يفتح معنا أو معي موضوعا ً: يعرض فيه علينا
معتقده : لنناقشه فيه .. فامتنع بأعذار ٍ: لم أناقشه فيها لأني لا أسبق بسوء الظن
أحدا ً: إلا بدليل ..
ولكنه استجاب في الثالثة ..
حيث دعوته لحوار ٍفي القسم الخاص عن معتقده ...
ولكنه اشترط عليّ ألا يُنشر كلامه بعد : إلا بإذنه .. فوافقت ..
وهنا أود أن أوضح شيئا ًهاما ً(لا يعلمه النمر المقنع نفسه) قبل إيراد نصوص
الحوار !!.. ألا وهو :
أن الأصل عندنا في قسم الحوارات الخاصة : ألا يخرج ما دار فيها من حوارات
إلى خارجها : وخصوصا ًإذا كان سيُذكر أسماء الأشخاص الذين وثقوا فيه ..
هذا هو الأصل ..
ولولا أنه شرط شرطا ًوهو عدم النشر إلا : من بعد إذنه :
فما كانت الإدارة لتسمح بخروج أي حوار ٍمهما كان أشخاصه معتدين على
الإسلام : خارج القسم الخاص : احتراما ًللثقة التي سيُحاسبنا الله تعالى على
أمانة حفظها : حتى ولو كانت لمخالف ملحد أو لا أدري أو لا ديني أو غيره !
والآن : أنقل لكم هنا اقتباسين لموافقة النمر المقنع على نقل هذا الحوار :
حيث كنت أخبرته في نهاية الحوار أني سأدعه وشأنه يتفكر في حاله : بشرط :
أن يوقف تعرضه للإسلام بكلامه السيء عن جهل ..
فلما نقض هذا الاتفاق : كان عليّ التصرف بموجبه ...
معنا اليوم مثالٌ على ما نجح في تغذيته الإلحاد من فسادٍ في عقول أبناء المسلمين ..
فللإلحاد ركائز كثيرة : يزرعها ويُنميها في قلب وعقل كل مَن فتح له بابا ً!!..
ومن أبرز تلك الركائز التي سنقرأها الآن هي :
1>> عدم قبول فكرة الحساب والعقاب بعد الموت .. سواء لدى الملحدين أو
لدى مَن يُبالغون في الألم للغير : من المسلمين مُشوهي العلم والإيمان ..
فيحاولون على هذا الأساس إيجاد (بديل) لله عز وجل : بأفكار ٍملتوية كثيرة :
إما بنفي الإله مطلقا ًوالقول بصدفة الخلق !!.. وإما بوضع صورة إله (تصنيع
خاص) لن يُعاقب على الكفر أو الظلم : من افتراضاتهم اللا منطقية كما سنرى !
2>> استغلال القدرة الكبيرة للخيال البشري : في حثه على التشكيك في كل
بديهي ومنطقي : فيستبدله من بُنيات أفكاره بخيالات ٍ: تفتح لأفكار الإلحاد أفاقا ً
لا حد لها : عند كل مهزوز الإيمان ..
------
وقد كنت كغيري في هذا المنتدى الطيب : تستوقفني الطريقة التي كان يتحدث
بها إلينا النمر المقنع في المواضيع والمشاركات !!..
فمن جهة : هو مملوء بالشبهات المتهافتة والمغلوطة عن الإسلام : مع قلة علمه !
ومن الجهة الأخرى : يتحدث بتعال ٍغريب : وكأنه يعرف ما لا نعرف !!..
فكانت عقيدته لغزا ًأمامنا هنا في المنتدى ...
فأردت أن أضع لهذا اللغز حدا ً...
وقد كنت طلبت منه مرتين أن يفتح معنا أو معي موضوعا ً: يعرض فيه علينا
معتقده : لنناقشه فيه .. فامتنع بأعذار ٍ: لم أناقشه فيها لأني لا أسبق بسوء الظن
أحدا ً: إلا بدليل ..
ولكنه استجاب في الثالثة ..
حيث دعوته لحوار ٍفي القسم الخاص عن معتقده ...
ولكنه اشترط عليّ ألا يُنشر كلامه بعد : إلا بإذنه .. فوافقت ..
وهنا أود أن أوضح شيئا ًهاما ً(لا يعلمه النمر المقنع نفسه) قبل إيراد نصوص
الحوار !!.. ألا وهو :
أن الأصل عندنا في قسم الحوارات الخاصة : ألا يخرج ما دار فيها من حوارات
إلى خارجها : وخصوصا ًإذا كان سيُذكر أسماء الأشخاص الذين وثقوا فيه ..
هذا هو الأصل ..
ولولا أنه شرط شرطا ًوهو عدم النشر إلا : من بعد إذنه :
فما كانت الإدارة لتسمح بخروج أي حوار ٍمهما كان أشخاصه معتدين على
الإسلام : خارج القسم الخاص : احتراما ًللثقة التي سيُحاسبنا الله تعالى على
أمانة حفظها : حتى ولو كانت لمخالف ملحد أو لا أدري أو لا ديني أو غيره !
والآن : أنقل لكم هنا اقتباسين لموافقة النمر المقنع على نقل هذا الحوار :
حيث كنت أخبرته في نهاية الحوار أني سأدعه وشأنه يتفكر في حاله : بشرط :
أن يوقف تعرضه للإسلام بكلامه السيء عن جهل ..
فلما نقض هذا الاتفاق : كان عليّ التصرف بموجبه ...
واعتبر أني نقضت "الاتفاق" وهات ما عندك.
ولكن لا تحرر الموضوع وأنزله كما هو حتى بالرد الدخيل.
ولكن انشره "بلا أدنى تعديل" وإلا فلا تفعل.
وتجدون تفاصيل موافقته على الرابط التالي :
ولنبدأ على بركة الله ...