التسميات

الجمعة، 9 نوفمبر 2012

دين ٌ: كلما ضيقت عليه : انتشر !!!!...


هو دين الحق الإسلام ....



قد يعلوه زبد البحر في الظاهر حتى تظن أنه خافيه !!!!...
ثم لا تلبث أن ترى اتساع رقعته وصفاء لونه بعدما يذهب الزبد جفاء !!!..

يا طالما كاد له أعدائه ليسقطوه أو حتى يضيقوا عليه :
يهودية .. نصرانية .. شيعة رافضة .. منكري سنة .. إلحاد .. قاديانية .. علمانية .. ليبرالية إلخ

ولكنه في كل مرة : كان يخرج من المعركة أكثر قوة ًمما كان !!!!...

فهذا هو دأب الإسلام قديما ًوحديثا ً.. وهذا هو دأب أهل الحق من أتباع السنة والجماعة ...

وفي هذا الموضوع هنا : دعوة لي ولكم ولكل مَن يحب أن يضع مقطعا ًمن مقاطع الفيديو القصيرة :
حيث نرى فيها هذه اللحظات التي تخرج فيها الدموع فرحا ً
لتثبت من جديد لكل كائد ومعاند ومعادي :

أن هذا الدين : منصور ٌمنصور ٌمنصور بإذن الله ...

ويا لحسرة الكافرين !!!..
إن الذين كفروا : ينفقون أموالهم : ليصدوا عن سبيل الله .. 
فسينفقونها .. ثم تكون عليهم حسرة !!!.. ثم يُغلبون !!!!!!.. والذين كفروا : إلى جهنم يحشرون " !!!..
---------------

1...
يوم أراد إعلام الفلول المصري العلماني الفاسد : تشويه الشيخ محمد حسين يعقوب :
فإليكم زيارتين فقط للشيخ للأزهر وللصعيد : وكيف كان استقبال الشباب والمسلمين له !!!..


 
2...
يوم تجرأ مفتي الظلمة محاكمة الشيخ أبي إسحق الحويني لفضحه لجهله وضلالاته : 
فانظروا فقط للحظات صعود الشيخ مازن لمنصة وقفة مؤازرة الشيخ : والتي ارتعب منها الجبناء !


3...
وحتى في أكبر دولة قطعت فيها العلمانية أشواطا ًفي دولنا العربية والإسلامية : تونس :
فما كادت البلاد تلفظ خبثها من جديد : حتى ظهر فيها الروح الإسلامي وكأنه نشط من عقال !
وهذه لحظة دخول الشيخ وجدي غنيم لقبة المنزه : وفضحه للعلمانية والليبرالية في عقر دارها !


والموضوع طويل : وهو لبث التفاؤل لمَن يفتقده ...
ولكن لم يحضرني الآن إلا هذه المقاطع للأسف - ومع ضيق الوقت - ...
كما أرجو من الأخوة المشاركة في عرض مثلها من داخل مصر وخارجها - فلست بمتابع جيد -

والله المستعان ....

---------------

4...
الأخت : قلب معلق بالله :
فى أمريكا
 5... 
فى ألمانيا
 6... 
فى روسيا


بإختصار : دين ليس له حدود جغرافية !
----------------

7... 
الأخ : متروي :
حارس أمريكي يحرس سجن غوانتنامو الرهيب يسلم على يد الإرهاب ؟؟؟؟
-------------

8... 
الأخ : أبو حب الله :
ألمانيـــــا ...

ومن وسط العتمة يأتي الضياء ...
ومن وسط أوروبا النصرانية واللادينية والإلحاد : يظهر لهم طوق النجاة !!..
ومهما حاولوا الكذب عليه .. ومهما حاولوا تشويهه :
فسيبقى طوق نجاة !!..
والله متم نوره ولو كره الكافرون !!..

هذا مقطع مؤثر من ألمانيا .. والله ما أشبهه بمسلمي ميدان التحرير وهم يهتفون لله !
وأعتذر عن منظر بعض الشابات الألمانيات اللاتي صعدن للمنصة فيمَن صعد للدخول في الإسلام !
فالمشهد - في رأيي - لا يُفوت .. وعذرهن في كفرهن قبل دخول الإسلام ..
وليغض المسلم بصره - وهي ثوان والحمد لله - 
والله المستعان ...



 


أرجو مشاهدته للنهاية ...
-----------

9...
الأخت : قلب معلق بالله :
الحاخام اليهودى سابقاً
أصبح

يوسف الخطاب
 -----------
10...
الأخ : أبو حب الله :
القرآن الكريم ... وحفظه !

من بين تفاهة الشباب الذين يحفظ أحدهم عشرات أغاني الحب والغرام : ولا يحفظ من كلام الله سورة !
من بين عتمة التغريب والحداثة والعولمة واللبرلة ....
من بين سموم تغييب تعليم الدين والتضييق عليه في المدارس والإعلام وحتى المساجد !
من بين غيوم تهميش اللغة العربية ورفع دستور القرآن عملا ً: دينا ًودنيا ..
من بين الصعوبات المزعومة لحفظ القرآن الكريم ذي الـ 600 صفحة عن ظهر قلب :
نجد الأطفال تحفظه كاملا ً: من سن الأربع سنوات وحتى السبع سنوات !!!!..
نرى العجم يحفظون القرآن من أسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا واستراليا وبالتجويد :
وهم الذين ربما لا يستطيعون قراءة اللغة العربية أصلا ً!!!..

نجد أمثال هذا الشاب المُعاق الذي سنشاهده الآن !!!!..
إنه دين الله وكلامه المُعجز أيها الناس وأيها الملاحدة وأيها المؤمنون !!!..
إنه كتاب الله ودستوره وذكره الذي تطمئن به القلوب يا كل تائه أو حيران أو مكلوم !!!..


وسبحان الله رب العالمين !!!..
أرجو مشاهدة المقطع لآخره : والشكر للأخ نور الدين الدمشقي وتوقيعه >



 

وللأخوة الذين لم تغتسل عيونهم بالدمع بعد - ليعلنوا أنهم بشر ولهم روح وأحاسيس - :
فليشاهدوا هذا المقطع القصير لهذا الشاب المشلول .. وما هي أمنياته الثلاث ؟؟؟..


 

فاللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع .. ومن عين لا تدمع .. ومن نفس لا تشبع ولا تقنع ..
اللهم آميـن ..
--------------

11...
الأخت : وصايا شهيدة بإذن الله :

جزاكم الله خير شيخنا .. 
عندنا في بلاد الحرمين .. ظن بعض المساكين من العلمانيين .. أن الشباب الأبطال الرجال الغيورين على دينهم في بلاد الحرمين قد قضى معظهم في ساحات الشيشان وأفغانستان والعراق .. وأن البقية الباقية قد ذهبت غيرتهم على دينهم .. فأرادوا أن يتأكدوا هل الجو الأن قد خلى لهم في بلاد الحرمين أم ليس بعد !! فأقاموا مسرحية تهزأ بالدين .. فأنظروا ماذا حدث للمساكين ..



 

نعم والله هؤلاء هم أحفاد زيد ومصعب وحمزة والمثنى رضوان الله عليهم جميعاً .. يفخر كل موحد في بلاد الحرمين بهذا المقطع شاهدوا ..


12... 
وهنا .. أستحي أن أقول عنه .. طفل مسلم .. لكن شاهدوا كيف رد هذا البطل لله دره .. 



 


13... 
لله دركم وعلى الله أجركم يا غربــــــــاء ..