ردود على الزميل اللا أدري هيومانيست ...
إلى جانب أن الإسلام يحث على قتل المرتدين،
أقول :
وهكذا كل مجتمع محترم : يتخلص من مثيري الفتن وهم أجهل الناس حيث يتركون الحق ويريدون رفع الباطل وتزيينه والضحك به على الجهلة والعوام !!!.. فأنى يُتركون ؟!!!..
ولو أن مشاغبا ًأعلن عن شغبه لدى صاحب بيت : فطرده صاحب ذلك البيت أو هدده : لما استغرب أحد !!..
وأما العجيب بالفعل - ولبيان تناقض هذه الشبهات عن الردة على أرض الواقع مع ما يدندن حوله المعترضون - :
فهو أن الإسلام لم يُضيق على اليهود والنصارى الذين يعيشون في كنفه : ولم يجبرهم على التحول للإسلام !!!..
بل :
والإسلام اليوم - وهو أضعف الديانات في الأرض عتادا ًوسياسة ً- : فهو أكثر الديانات انتشارا ًبالدعوة السلمية !!!!..
ولو أن مشاغبا ًأعلن عن شغبه لدى صاحب بيت : فطرده صاحب ذلك البيت أو هدده : لما استغرب أحد !!..
وأما العجيب بالفعل - ولبيان تناقض هذه الشبهات عن الردة على أرض الواقع مع ما يدندن حوله المعترضون - :
فهو أن الإسلام لم يُضيق على اليهود والنصارى الذين يعيشون في كنفه : ولم يجبرهم على التحول للإسلام !!!..
بل :
والإسلام اليوم - وهو أضعف الديانات في الأرض عتادا ًوسياسة ً- : فهو أكثر الديانات انتشارا ًبالدعوة السلمية !!!!..
وجلد الزناة، وقطع أيادي السارقين،
أقول :
وهكذا كل مجتمع فاضل منذ فجر التاريخ ونزول الإنسان على الأرض : يعاقب المجرمين ..
ولا يضيرنا هنا أن فئة ((( شاذة ))) من البشر : انقلبت لديها الفطرة والعفة والطهارة لدرجة دون الحيوانات :
فصارت تأخذها الرأفة بالزانية والزاني !!!.. والسارق والسارقة !!!!!..
والشاهد :
أن الدول والبلاد والعصور التي كانت تطبق حد الله عز وجل في هذه الجرائم : كانت أنجع في التقويم والحد من الانتشار ..
وأما الدول والبلاد والعصور التي تهدهد الزانية والزاني : وتطبطب على السارق والسارقة :
فتعطيهم من السكن والطعام والشراب ما يكفيهم مؤونة الحياة أو العفو : فهي التي تتزايد فيها الجرائم وتتوالد ...
وأتحداك أن تأتتيني بالعكس ..
وكان الله خبيرا ًبالفعل !!!!.. وصدق الله العظيم ..
< تخيل أن إنسانا ًسيسرق وهو يعلم أن يده ستقطع : أو إنسانة متزوجة ستزني وتعرف أنها سترجم حتى الموت : هل يفعلان ؟ >
ولا يضيرنا هنا أن فئة ((( شاذة ))) من البشر : انقلبت لديها الفطرة والعفة والطهارة لدرجة دون الحيوانات :
فصارت تأخذها الرأفة بالزانية والزاني !!!.. والسارق والسارقة !!!!!..
والشاهد :
أن الدول والبلاد والعصور التي كانت تطبق حد الله عز وجل في هذه الجرائم : كانت أنجع في التقويم والحد من الانتشار ..
وأما الدول والبلاد والعصور التي تهدهد الزانية والزاني : وتطبطب على السارق والسارقة :
فتعطيهم من السكن والطعام والشراب ما يكفيهم مؤونة الحياة أو العفو : فهي التي تتزايد فيها الجرائم وتتوالد ...
وأتحداك أن تأتتيني بالعكس ..
وكان الله خبيرا ًبالفعل !!!!.. وصدق الله العظيم ..
< تخيل أن إنسانا ًسيسرق وهو يعلم أن يده ستقطع : أو إنسانة متزوجة ستزني وتعرف أنها سترجم حتى الموت : هل يفعلان ؟ >
والزواج بالقاصرات،
أقول :
إذا قصدت بالقاصرات : أنهن اللاتي أقل من السن القانوني 18 سنة و16 سنة إلخ كما في دول الكفر وانتقل إلينا في الإسلام :
فأنت تناقض نفسك : إذ هذه الدول نفسها ينتشر فيها الزنا في ذلك السن وأصغر (حتى 9 : 12 سنة) !!!!..
وإن كنت تقصد الزواج بالفتيات اللاتي لم يبلغن : فجماعهن والدخول بهن في الإسلام محرم ...
بل حتى لو كانت إحداهن بالغة وتحيض : ولكنها ضعيفة الجسد عن الجماع : لا يدخل بها زوجها !!!!..
ولكن يمكن العقد عليهن فقط بموافقة ولي أمرهن (وهي الخطبة) حتى ولو كانت ذات 6 سنوات لم تبلغ !!!..
والعقد (أو الخطبة) هو غير الدخول والبناء أو الجماع كما هو معروف !!!
وذلك شيء متعارف عليه من قديم الزمان في أغلب دول وبلاد العالم بغير نكير ..
وفي أوروبا وأمريكا كانوا يتزوجون الصغيرات بدءا ًمن 7 سنوات إلى عهد قريب - صدق أو لا تصدق - !
فأما في غير الإسلام :
فلم يكن يحق لها إذا كبرت وبلغت : أن تعترض على هذا الزواج أو أن تفسخه ..
وأما في الإسلام العظيم : فقد أعطاها هذا الحق إذا كبرت : أن ترفضه إذا أرادت ألا تستمر في هذا الزواج !!!..
ولم يدخل النبي صلى الله عليه وسلم بأمنا عائشة رضي الله عنها في سن التسع سنوات : إلا بعد بلوغها مبلغ النساء ..
وليست مشكلتنا جهل البعض في مدنية هذا الزمان :
بأن من الفتيات مَن يبلغن في سن السابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة والإحدى عشر والثانية عشر !!!..
وكثيرات في بعض المجتمعات في العالم إلى اليوم : يتزوجن في هذه الأعمار : وفي الدول التي تحرمه : يزنين !
والخلاصة :
تجد في الرابط التالي الرد على جميع شبهات هذه الافتراءات والجهالات والأكاذيب :
وبالمراجع العلمية والتاريخية والإحصائيات :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_3556.html
فأنت تناقض نفسك : إذ هذه الدول نفسها ينتشر فيها الزنا في ذلك السن وأصغر (حتى 9 : 12 سنة) !!!!..
وإن كنت تقصد الزواج بالفتيات اللاتي لم يبلغن : فجماعهن والدخول بهن في الإسلام محرم ...
بل حتى لو كانت إحداهن بالغة وتحيض : ولكنها ضعيفة الجسد عن الجماع : لا يدخل بها زوجها !!!!..
ولكن يمكن العقد عليهن فقط بموافقة ولي أمرهن (وهي الخطبة) حتى ولو كانت ذات 6 سنوات لم تبلغ !!!..
والعقد (أو الخطبة) هو غير الدخول والبناء أو الجماع كما هو معروف !!!
وذلك شيء متعارف عليه من قديم الزمان في أغلب دول وبلاد العالم بغير نكير ..
وفي أوروبا وأمريكا كانوا يتزوجون الصغيرات بدءا ًمن 7 سنوات إلى عهد قريب - صدق أو لا تصدق - !
فأما في غير الإسلام :
فلم يكن يحق لها إذا كبرت وبلغت : أن تعترض على هذا الزواج أو أن تفسخه ..
وأما في الإسلام العظيم : فقد أعطاها هذا الحق إذا كبرت : أن ترفضه إذا أرادت ألا تستمر في هذا الزواج !!!..
ولم يدخل النبي صلى الله عليه وسلم بأمنا عائشة رضي الله عنها في سن التسع سنوات : إلا بعد بلوغها مبلغ النساء ..
وليست مشكلتنا جهل البعض في مدنية هذا الزمان :
بأن من الفتيات مَن يبلغن في سن السابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة والإحدى عشر والثانية عشر !!!..
وكثيرات في بعض المجتمعات في العالم إلى اليوم : يتزوجن في هذه الأعمار : وفي الدول التي تحرمه : يزنين !
والخلاصة :
تجد في الرابط التالي الرد على جميع شبهات هذه الافتراءات والجهالات والأكاذيب :
وبالمراجع العلمية والتاريخية والإحصائيات :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_3556.html
وكبت التعبير،
أقول :
وكذلك كل مجتمع محترم :
المفترض ألا يكون فيه للفاسقين والفاسقات والمتخلفين والمتخلفات والمفسدين والمفسدات صوت !
وأتحداك أن تذكر لي مَن تريد أن يُطلق لهم العنان في الدولة الدينية ( الإسلامية ) بما يخالفها :
وألا نجده من الأصناف المرذولة التي ذكرتها لك الآن ...
جرب ...
وسأفعل لك ....
المفترض ألا يكون فيه للفاسقين والفاسقات والمتخلفين والمتخلفات والمفسدين والمفسدات صوت !
وأتحداك أن تذكر لي مَن تريد أن يُطلق لهم العنان في الدولة الدينية ( الإسلامية ) بما يخالفها :
وألا نجده من الأصناف المرذولة التي ذكرتها لك الآن ...
جرب ...
وسأفعل لك ....
واخيرا إجبار النساء على لبس ملابس معينة، وهذا ليس مقبولا في العالم الغربي، ولن يرضوا بالتخلي من مبادئهم وبالتأكيد سيكونوا خائفين من ذلك!
أقول :
أولا ًالإسلام دين العفة والطهارة والبعد عن إثارة الشهوات والغرائز في كل مكان : في الدراسة والشارع والعمل بل حتى البيت !
< وأقول حتى في البيت لأن الشابة والمرأة لا تكشف عوراتها أمام أخوانها وأبوها بإطلاق : وخصوصا ًفي زمن سعار الشهوات اليوم :
وتكفي نظرة واحدة للإحصائيات المريعة في الخارج عن زنا المحارم واغتصاب الأخ والأب : لنعلم بالخبر >
وحتى الدراسات الحديثة والإحصائيات العالمية :
فتثبت كل يوم الفرق المريع بين دول الحشمة في لبس النساء وحجابها (كباكستان والسعودية مثلا ًوالدول الإسلامية بعامة) وبين دول التحرر في ذلك - ولا أقول التعري ولكن فقط التحرر - :
وما تعانيه من جرائم أخلاقية يندى لها الجبين !!!..
بدءا ًمن الاغتصاب - ولن أقول الزنا الذي يكون بتراضي المجرمين طرفيه - ولكن الاغتصاب :
وأعلى نسب له في أوروبا (السويد : أكثر دولة بعيدة عن الدين وأعلى مستوى معيشي !) وفي أمريكا : وما أدراك ما أمريكا !
هذا غير بلايا الزنا والشذوذ الجنسي وما يترتب عليهما من ملايين عمليات قتل أطفال أبرياء وأجنة (إجهاض) !!!!..
ومن مليارات تصرف على علاج أمراض الزنا والشذوذ ...
والملايين من الأطفال اللقطاء الذين ينشأون في كنف الأم فقط : فينشأون نشأة ناقصة :
أو ينشأون بغير أب ولا أم ولا كفيل رحيم شفيق غير دور الرعاية : فينشأ مضطربا ًنفسيا ً: يعاني من المجتمع ويعاني منه المجتمع !
فهل بعد ذلك يتم مهاجمة الإسلام بسبب عفته وحشمته !!!..
بل الشاهد زميلي :
أن حتى دولنا الإسلامية المتفسخة في مسألة النقاب والحجاب :
هي التي يظهر لديها جرائم أخلاق وتحرش واغتصاب !!!..
وكفى بهذه الإشارات : علامات للعاقلين ..
والعاقلين فقط ...
لأن العقل يختار الطهارة على الدياثة والقذارة ...
وأما قوم لوط الشاذين جنسيا ًفهم الذين قالوا كما حكى عنهم القرآن :
" أخرجوا آل لوط من قريتكم : إنهم أناس ٌيتطهرون " !!!..
إذا ًالحجاب والنقاب للشابات : بقدر ما هو يحمي الرجال والشباب من سفه بعض النساء وعدم شعورهن بالمسؤلية وإيذاء الغير وتهييجه :
بقدر ما يحفظ أيضا ًتلكم النساء والشابات والفتيات أنفسهن من جلب الشر والاعتداء إلى أنفسهن وهن غافلات أو لا يدرين ...!!
فما أعظمه من دين !!!!..
أما عن الإحصائيات والأرقام الموثقة والتي ذكرت لك قطرة منها أعلاه : فتجدها في الرابط التالي :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_8759.html
وأما بعض المواضيع والمقالات عن البرقع والنقاب - ومن كلام غير المسلمين أنفسهم - :
لماذا خلعت البكيني وارتديت النقاب - سارة بوكر : مقال مترجم : وهي ناشطة حقوقية للمرأة في أمريكا !!
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_9077.html
البرقع مقابل البكيني وفسوق المرأة الأمريكية - د هنري ماكوو : مقال مترجم : والرجل متخصص في الأخلاق :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5231.html
< وأقول حتى في البيت لأن الشابة والمرأة لا تكشف عوراتها أمام أخوانها وأبوها بإطلاق : وخصوصا ًفي زمن سعار الشهوات اليوم :
وتكفي نظرة واحدة للإحصائيات المريعة في الخارج عن زنا المحارم واغتصاب الأخ والأب : لنعلم بالخبر >
وحتى الدراسات الحديثة والإحصائيات العالمية :
فتثبت كل يوم الفرق المريع بين دول الحشمة في لبس النساء وحجابها (كباكستان والسعودية مثلا ًوالدول الإسلامية بعامة) وبين دول التحرر في ذلك - ولا أقول التعري ولكن فقط التحرر - :
وما تعانيه من جرائم أخلاقية يندى لها الجبين !!!..
بدءا ًمن الاغتصاب - ولن أقول الزنا الذي يكون بتراضي المجرمين طرفيه - ولكن الاغتصاب :
وأعلى نسب له في أوروبا (السويد : أكثر دولة بعيدة عن الدين وأعلى مستوى معيشي !) وفي أمريكا : وما أدراك ما أمريكا !
هذا غير بلايا الزنا والشذوذ الجنسي وما يترتب عليهما من ملايين عمليات قتل أطفال أبرياء وأجنة (إجهاض) !!!!..
ومن مليارات تصرف على علاج أمراض الزنا والشذوذ ...
والملايين من الأطفال اللقطاء الذين ينشأون في كنف الأم فقط : فينشأون نشأة ناقصة :
أو ينشأون بغير أب ولا أم ولا كفيل رحيم شفيق غير دور الرعاية : فينشأ مضطربا ًنفسيا ً: يعاني من المجتمع ويعاني منه المجتمع !
فهل بعد ذلك يتم مهاجمة الإسلام بسبب عفته وحشمته !!!..
بل الشاهد زميلي :
أن حتى دولنا الإسلامية المتفسخة في مسألة النقاب والحجاب :
هي التي يظهر لديها جرائم أخلاق وتحرش واغتصاب !!!..
وكفى بهذه الإشارات : علامات للعاقلين ..
والعاقلين فقط ...
لأن العقل يختار الطهارة على الدياثة والقذارة ...
وأما قوم لوط الشاذين جنسيا ًفهم الذين قالوا كما حكى عنهم القرآن :
" أخرجوا آل لوط من قريتكم : إنهم أناس ٌيتطهرون " !!!..
إذا ًالحجاب والنقاب للشابات : بقدر ما هو يحمي الرجال والشباب من سفه بعض النساء وعدم شعورهن بالمسؤلية وإيذاء الغير وتهييجه :
بقدر ما يحفظ أيضا ًتلكم النساء والشابات والفتيات أنفسهن من جلب الشر والاعتداء إلى أنفسهن وهن غافلات أو لا يدرين ...!!
فما أعظمه من دين !!!!..
أما عن الإحصائيات والأرقام الموثقة والتي ذكرت لك قطرة منها أعلاه : فتجدها في الرابط التالي :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_8759.html
وأما بعض المواضيع والمقالات عن البرقع والنقاب - ومن كلام غير المسلمين أنفسهم - :
لماذا خلعت البكيني وارتديت النقاب - سارة بوكر : مقال مترجم : وهي ناشطة حقوقية للمرأة في أمريكا !!
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_9077.html
البرقع مقابل البكيني وفسوق المرأة الأمريكية - د هنري ماكوو : مقال مترجم : والرجل متخصص في الأخلاق :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_5231.html
والعنصرية الموجود ضد المسلمين لأنهم يهتمون كثيرا بديانتهم ولا ينتمون إلى مجتمعاتهم وليس لديهم انتماء وطني، على عكس المسيحيين وغيرهم.
أقول :
المسيحيين (والصواب تسميتهم بالنصارى) وغيرهم :
ينتمون جميعا ًللباطل .. أي : كل ما سلم نفسه دينا ًودنيا لغير شرع الله ...
وأما المسلمون : فأصبت - ولعلها النقطة الوحيدة التي أصبت فيها في كلامك - :
حيث انتمائهم لدينهم هو أول اهتمامهم في حياتهم وكيف لا : وعليه يحيون ويموتون :
" قل إن صلاتي ونسكي .. ومحياي ومماتي : لله رب العالمين : بذلك أمرت " ...
وهذا ما يغيظ غيرهم من أتباع شياطين الإنس والجن والإلحاد واللادينية واللا أدرية .. أي :
شدة ارتباط المسلمين بالله تعالى ودينه الصافي الشامخ عز وجل ...
فلو لديك دينا ًيضاهيه في جماله أو شرعه أو صدقه أو صفاء فطرته وتطابقها مع فطرة الإنسان السوية :
فأتنا به لنرده عليك ونفضحه أمام عينيك ....
وهذا رابط مختصر لأقوال المنصفين من غير المسلمين عن الإسلام :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_2578.html
ينتمون جميعا ًللباطل .. أي : كل ما سلم نفسه دينا ًودنيا لغير شرع الله ...
وأما المسلمون : فأصبت - ولعلها النقطة الوحيدة التي أصبت فيها في كلامك - :
حيث انتمائهم لدينهم هو أول اهتمامهم في حياتهم وكيف لا : وعليه يحيون ويموتون :
" قل إن صلاتي ونسكي .. ومحياي ومماتي : لله رب العالمين : بذلك أمرت " ...
وهذا ما يغيظ غيرهم من أتباع شياطين الإنس والجن والإلحاد واللادينية واللا أدرية .. أي :
شدة ارتباط المسلمين بالله تعالى ودينه الصافي الشامخ عز وجل ...
فلو لديك دينا ًيضاهيه في جماله أو شرعه أو صدقه أو صفاء فطرته وتطابقها مع فطرة الإنسان السوية :
فأتنا به لنرده عليك ونفضحه أمام عينيك ....
وهذا رابط مختصر لأقوال المنصفين من غير المسلمين عن الإسلام :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_2578.html
هذا ليس تبرير، هذا تفسير فقط لماذا المسلمون مكروهون أكثر من غيرهم.
أقول :
واضح !!!!..
--------------
أقول :
يكفي أني أ ُدلل على كل كلامي - كمسلم - بالإحصائيات والأرقام والوقائع :
أما أنت : فكلامك هو الذي من الهواء وأكاذيب وتهويلات الإعلام !
أما بالنسبة لوجود مخالفين للإسلام : فهذا طبيعي لاختلاف البشر .. فلسنا كلنا ملائكة !
فهناك أشرار وهناك كفار وهناك منافقون وهناك جاهلون ..
ومَن جهل شيء : عاداه !
وإرضاء كل الناس من المستحيل بمكان .. تماما ًمثل قصة جحا وابنه وحماره
أما عن الإسلام في الغرب وغيره من بلاد العالم :
فيكفيك الاطلاع على الروابط والإحصائيات والفيديوهات التالية عن انتشاره :
وهي قطرة والله : ولولا انشغالي لأضفت إليها أضعافا ًمضاعفة من التوثيقات والفيديوهات :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4010.html
والله المستعان ...
أما أنت : فكلامك هو الذي من الهواء وأكاذيب وتهويلات الإعلام !
أما بالنسبة لوجود مخالفين للإسلام : فهذا طبيعي لاختلاف البشر .. فلسنا كلنا ملائكة !
فهناك أشرار وهناك كفار وهناك منافقون وهناك جاهلون ..
ومَن جهل شيء : عاداه !
وإرضاء كل الناس من المستحيل بمكان .. تماما ًمثل قصة جحا وابنه وحماره
أما عن الإسلام في الغرب وغيره من بلاد العالم :
فيكفيك الاطلاع على الروابط والإحصائيات والفيديوهات التالية عن انتشاره :
وهي قطرة والله : ولولا انشغالي لأضفت إليها أضعافا ًمضاعفة من التوثيقات والفيديوهات :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4010.html
والله المستعان ...
--------------
أتقبل ردك، لأنك لا تتقبل كون الاخلاق أمر نسبي وليس مطلق - وهو رأيي -.
لكن يجب أن تفهمني يا زميلي، مرة أخرى نشدد أن القانون الأصلي يجب ألا يحوي تفرقة صريحة في الدستور، واعتداء صريح على أحد الحقوق، ويعتمد على المساواة بين البشر.
إضافة إلى أن الشريعة الإسلامية تدعي أن قوانينها من الرب لا نقاش فيها وإن خالف المجتمع ذلك وتغيرت الأوضاع. مرة أخرى أكرر النقطة هذه، وأرجو التركيز عليها والتأمل فيها.
أقول :
هذا كلام عام مطاط ..
ولذلك يُستخدم كثيرا ًزميلي في انتقاد الإسلام من الخارج وبغير دخول في التفاصيل ..
إذا لديك أشياء معينة لا تفهمها في الإسلام : فناقشها على حدة : وفي ضوء إيمانك بالله تعالى ..
رغم أن مناقشتها وأنت لا تدري بعد وجود إله من عدمه : هو من العبث ..!
ولذلك فالمؤمن يتقبل ما لا تتقبله أنت مما استشكل عليك أو لم تفهمه أو تم تشويهه لك ..
ونعود من جديد لمسألة بعض التفريقات في التشريع الإسلامي ..
أقول :
قد ثبت لكل عاقل : حكمة تشريعات الله عز وجل : وأنها من لدن عليم خبير ...
ومنها تشريع الله تعالى لبعض الفروقات مثلا ًبين الصغير والكبير والعاقل والمجنون والذكر والأنثى والمسلم وغير المسلم ..
بل العجيب هنا ساعتها هو :
أنه لو لم يكن الله تعالى قد شرع مثل هذه الفروقات : لكان ذلك قدحا ًفي حكمته وحاشاه ....!
وسيأتي بعد قليل الإجابة على بعض الإشكالات لديك ..
ولنرى بالفعل :
هل هي من كمال حكمة الباري عز وجل أم لا ؟؟؟...
إذا لديك أشياء معينة لا تفهمها في الإسلام : فناقشها على حدة : وفي ضوء إيمانك بالله تعالى ..
رغم أن مناقشتها وأنت لا تدري بعد وجود إله من عدمه : هو من العبث ..!
ولذلك فالمؤمن يتقبل ما لا تتقبله أنت مما استشكل عليك أو لم تفهمه أو تم تشويهه لك ..
ونعود من جديد لمسألة بعض التفريقات في التشريع الإسلامي ..
أقول :
قد ثبت لكل عاقل : حكمة تشريعات الله عز وجل : وأنها من لدن عليم خبير ...
ومنها تشريع الله تعالى لبعض الفروقات مثلا ًبين الصغير والكبير والعاقل والمجنون والذكر والأنثى والمسلم وغير المسلم ..
بل العجيب هنا ساعتها هو :
أنه لو لم يكن الله تعالى قد شرع مثل هذه الفروقات : لكان ذلك قدحا ًفي حكمته وحاشاه ....!
وسيأتي بعد قليل الإجابة على بعض الإشكالات لديك ..
ولنرى بالفعل :
هل هي من كمال حكمة الباري عز وجل أم لا ؟؟؟...
متى ما حكمت الدول الإسلامية بحكم ديموقراطي متعدد الأحزاب، ووضعت تفسيرات منطقية وشفافة للقوانين، وسمحت بأخذ الاحصائيات ونشرها في الجرائد والكتب والدراسة والنقاش. وابتعدت عن فلترة المكتبة المحلية من كل ما هو ضد آرائهم.
ونتج عن ذلك حكم إسلامي أو مسيحي- أيا كان تعريفه لك - ، سأرضى بذلك !!، طالما أن المجتمع سعيد بذلك.
بل قل زميلي :
متى ما رفعت أمريكا وإسرائيل وصايتها عن دولنا :
وأبعدت أذنابها وخدامها عنا وعن إفسادنا وتشويه ديننا وإعاقة تطبيق شرع الله :
فعندها سترى الحكم الإسلامي وعظمته .. والذي هو غير ما تسمع وتقرأ من تخريفات وأكاذيب ولله الحمد !
بل :
لم تعرف الدنيا منذ نشأتها وإلى اليوم حكما ًمثله .. لا لكمال أفراده ولكن : لكمال تشريعاته لأنها بالفعل من عند الله !
قمة العدل والرحمة والرأفة والحرية المحدودة بحدود شرع الله سواء للمسلم أو غير المسلم ..
ويمكنك قراءة الرابط التالي واعتراف المنصفين الغير مسلمين بعظمة الإسلام سياسة ًوحُكما ًوفتحا ً:
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_7922.html
وهذه بعض مواقف السمو الإسلامي : للرد على كل محتال :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4396.html
وهذه كذلك عن التعايش مع غير المسلمين : في المجتمع المسلم :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/08/1427.html
وأبعدت أذنابها وخدامها عنا وعن إفسادنا وتشويه ديننا وإعاقة تطبيق شرع الله :
فعندها سترى الحكم الإسلامي وعظمته .. والذي هو غير ما تسمع وتقرأ من تخريفات وأكاذيب ولله الحمد !
بل :
لم تعرف الدنيا منذ نشأتها وإلى اليوم حكما ًمثله .. لا لكمال أفراده ولكن : لكمال تشريعاته لأنها بالفعل من عند الله !
قمة العدل والرحمة والرأفة والحرية المحدودة بحدود شرع الله سواء للمسلم أو غير المسلم ..
ويمكنك قراءة الرابط التالي واعتراف المنصفين الغير مسلمين بعظمة الإسلام سياسة ًوحُكما ًوفتحا ً:
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_7922.html
وهذه بعض مواقف السمو الإسلامي : للرد على كل محتال :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4396.html
وهذه كذلك عن التعايش مع غير المسلمين : في المجتمع المسلم :
http://abohobelah.blogspot.com/2012/08/1427.html
لكن الواقع يقول عكس ذلك تماما. والشريعة الإسلامية - بشكلها الحالي - ليست مؤهلة أن تحكم البشر، لأنها تحوي تفرقة واضحة ولا تؤمن بالمساواة والنقاش.
لكني قد أتغاظى عن هذه النقطة، وأبقى عند وعدي، وهو أني سأكون راضيا - وإن كان رضا جزئي - !
أقول :
فعلا ًزميلي .. الشريعة الإسلامية بشكلها الحالي لا تصلح لأن تحكم البشر ولكن : وفق المنظور الأمريكي والماسوني ..!!
فالشريعة الإسلامية : لم تتأمرك جيدا ًبعد بالفعل ..! ولم تتعولم أو تتلبرل على الوجه المطلوب ..!
ولم تعترف بعد بحرية الزنا وفتح باب الإجهاض وحرية الخنا والعشيق وحرية الشذوذ الجنسي والزواج المدني وحق الردة عن الإسلام !
فهذا كله نعرفه زميلي ولسنا في حاجة لأن تذكره لنا مشكورا ًوأنت تظن أنك تأتنا بالجديد والحديث من الأفكار التنويرية العالمية ....!
والصواب :
لو لديك أية اطلاع على مؤتمرات الماسونية والتقارير الصهيو أمريكية (مثل تقريري راندي 2004 - 2007) ومشروع دانيال بايبس اليهودي :
وغيرهم الكثير من المؤتمرات التي تستقطب الذباب والعناكب والخنافس من بني جلدتنا (كالمفكرين العظام أمثال جمال البنا) :
ستعرف صدق قول الله عز وجل :
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى : حتى تتبع ملتهم !!.. قل إن هدى الله هو الهدى " !!!..
فالشريعة الإسلامية : لم تتأمرك جيدا ًبعد بالفعل ..! ولم تتعولم أو تتلبرل على الوجه المطلوب ..!
ولم تعترف بعد بحرية الزنا وفتح باب الإجهاض وحرية الخنا والعشيق وحرية الشذوذ الجنسي والزواج المدني وحق الردة عن الإسلام !
فهذا كله نعرفه زميلي ولسنا في حاجة لأن تذكره لنا مشكورا ًوأنت تظن أنك تأتنا بالجديد والحديث من الأفكار التنويرية العالمية ....!
والصواب :
لو لديك أية اطلاع على مؤتمرات الماسونية والتقارير الصهيو أمريكية (مثل تقريري راندي 2004 - 2007) ومشروع دانيال بايبس اليهودي :
وغيرهم الكثير من المؤتمرات التي تستقطب الذباب والعناكب والخنافس من بني جلدتنا (كالمفكرين العظام أمثال جمال البنا) :
ستعرف صدق قول الله عز وجل :
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى : حتى تتبع ملتهم !!.. قل إن هدى الله هو الهدى " !!!..
إذا كان مذهبي فاسدا، فلما يصوت له المتدينين، عندما يواجهون الخيار بين اختيار دين آخر كمشرع، أو الديموقراطية والليبرالية كمشرع ؟
الليبرالية إن لم تكن الخيار الأول للجميع، فهي دائما الخيار الأول أو الثاني للجميع.
أقول :
أظن أنك تقصد كلمة المسلمين بدلا ًمن المتدينين ...! وإلا :
فأتحداك أن تأتيني بـ (متدين) واحد حقيقي : يقبل حرية الدعارة والردة والشذوذ وجعل شرع الله تبعا لهوى العلمانيين والليبراليين !
هل تستطيع ؟؟؟..
فإن كنت لا تستطيع : فكلمة المسلمين في فقرتك أعلاه ستفي بالغرض .. لأن المسلمين لأسف :
فأتحداك أن تأتيني بـ (متدين) واحد حقيقي : يقبل حرية الدعارة والردة والشذوذ وجعل شرع الله تبعا لهوى العلمانيين والليبراليين !
هل تستطيع ؟؟؟..
فإن كنت لا تستطيع : فكلمة المسلمين في فقرتك أعلاه ستفي بالغرض .. لأن المسلمين لأسف :
فيهم مَن لا يربطه بالإسلام إلا كلمة مسلم !
وفيهم المنافقين والعلمانيين والليبراليين :
وفيهم الجهلة والبسطاء الذين يخدعهم تلون العلمانيين والليبراليين وعدم إفصاحهم عن حقيقة العلمانية والليبرالية بعد !
فهؤلاء بالفعل هم ضحايا عشرات السنين من التغريب وتشويه الدين وتهميشه في التعليم والإعلام : حتى صرنا نرى الثمار اليوم :
شباب ورجال ونساء : لا يعرفون ألف باء إسلام ....
وأظنك لا تحتاج إلى تمثيل ....
وفيهم المنافقين والعلمانيين والليبراليين :
وفيهم الجهلة والبسطاء الذين يخدعهم تلون العلمانيين والليبراليين وعدم إفصاحهم عن حقيقة العلمانية والليبرالية بعد !
فهؤلاء بالفعل هم ضحايا عشرات السنين من التغريب وتشويه الدين وتهميشه في التعليم والإعلام : حتى صرنا نرى الثمار اليوم :
شباب ورجال ونساء : لا يعرفون ألف باء إسلام ....
وأظنك لا تحتاج إلى تمثيل ....
ولم أفهم سؤالك الأخير، أهلها ممن ؟ ما أعرفه أن المسلمين معظمهم يصوت لليسار في الحكومات الغربية.
معظم المسلمين في بريطانيا صوتوا لحزب العمال.
معظم المسملين في أمريكا صوتوا للديموقراطين.
معظم المسلمين في فرنسا صوتوا للاشتراكيين.
نفهم من ذلك المسلمين في بلادهم يمينيون محافظون، وهناك يساريون ديموقراطيون
أقول :
المسلمون في الغربة : يصوتون لمَن سيراعي مصالحهم أكثر أو بيده قوة لحفظ حقوقهم ..
فهل كان من بين الأحزاب حزب إسلامي صِرف : بيده تلبية ذلك لهم ؟؟؟..
أقول : حتى الأحزاب الإسلامية في بلاد الإسلام مُضيق عليها ومسحوبة الصلاحية والفعالية من أذناب الصهيوأمريكان :
ولم تتنفس بعض الصعداء إلا بعد سقوط الحكام العملاء والخونة !!!.. هذا عن حال الأحزاب الإسلامية في بلادنا :
فما بالنا بحالهم في بلاد غير الإسلام ؟!!!.. - إن وُجدت أصلا ً-
فهل كان من بين الأحزاب حزب إسلامي صِرف : بيده تلبية ذلك لهم ؟؟؟..
أقول : حتى الأحزاب الإسلامية في بلاد الإسلام مُضيق عليها ومسحوبة الصلاحية والفعالية من أذناب الصهيوأمريكان :
ولم تتنفس بعض الصعداء إلا بعد سقوط الحكام العملاء والخونة !!!.. هذا عن حال الأحزاب الإسلامية في بلادنا :
فما بالنا بحالهم في بلاد غير الإسلام ؟!!!.. - إن وُجدت أصلا ً-
كيف يكون من العدل العفو عن قاتل فقط لأنه غني ؟ والقصاص من قاتل فقط لانه فقير ؟
أقول :
وهذه أول ترجمة حرفية لما قلته منذ لحظات !!!!..
عن أي شيء تتحدث زميلي ؟؟؟.. وهل تعرف أنت أصلا ًالشرع الإسلامي حقا ًأو درسته يوما ً؟!!!.. أو حتى قرأت فيه كتابا ً؟؟...
< أنصحك بكتاب منهاج المسلم لأبي بكر الجزائري : بسيط ونافع وسهل بإذن الله >
وإليك هذه الحالة ...
قاتل عمد : وهو مسلم غني جدا ً: ملياردير : وعرض مليارات الدولارات لأهل القتيل حتى لا يُقتل قصاصا ً:
فرفضوا !!!.. فهذا في الإسلام يُـقتل !!!..
وعلى النقيض :
قاتل عمد : وهو فقير الحال : وليس لديه ولا كل أهله ما يعرضه دية حتى لأهل القتيل .. ولكن :
أهل القتيل عفوا عنه لوجه الله تعالى : ولأن ذلك القاتل الفقير يسعى على زوجته وأولاده الفقراء أو غير ذلك !
فهذا في الإسلام : يُـقبل ولا يُـقتل !!!!..
عن أي شيء تتحدث زميلي ؟؟؟.. وهل تعرف أنت أصلا ًالشرع الإسلامي حقا ًأو درسته يوما ً؟!!!.. أو حتى قرأت فيه كتابا ً؟؟...
< أنصحك بكتاب منهاج المسلم لأبي بكر الجزائري : بسيط ونافع وسهل بإذن الله >
وإليك هذه الحالة ...
قاتل عمد : وهو مسلم غني جدا ً: ملياردير : وعرض مليارات الدولارات لأهل القتيل حتى لا يُقتل قصاصا ً:
فرفضوا !!!.. فهذا في الإسلام يُـقتل !!!..
وعلى النقيض :
قاتل عمد : وهو فقير الحال : وليس لديه ولا كل أهله ما يعرضه دية حتى لأهل القتيل .. ولكن :
أهل القتيل عفوا عنه لوجه الله تعالى : ولأن ذلك القاتل الفقير يسعى على زوجته وأولاده الفقراء أو غير ذلك !
فهذا في الإسلام : يُـقبل ولا يُـقتل !!!!..
فماذا نفع الأول غناه ؟؟؟.. وماذا أضر الثاني فقره ؟؟؟!!!..
وأرجو أن تكون بالذكاء الكافي لفهم ما بين الكلام ..
وأرجو أن تكون بالذكاء الكافي لفهم ما بين الكلام ..
والذكر يأخذ حظ الأثنى مرتين، حتى وإن كان غير متزوج وغني وأخته متزوجة وفقيرة ؟
أقول :
طالما غير متزوج : فهو سيحتاجه للزواج !!!!..
وأما أخته المتزوجة والفقيرة : فما ستأخذه من ميراث : لا دخل لأحد به ولا لأحد أن يأخذ منه شيئا ً!!!..
لا أخوها ولا زوجها ولا حتى أبناؤها !!!!.. فماذا في هذا ؟؟؟!!..
وهل هذا من الظلم أم من العدل ؟؟؟!!!..
بل - والأعجب - :
أنها لو مات زوجها أو طلقها إلخ : فسوف تعود نفقتها على أخيها إن كان هو وليها !!!!...
فسبحان الله العظيم !!.. اعتراض لمجرد الاعتراض : وتكرار شبهات عفى عليها الزمان وأكل عليها وشرب !
أما مسك ختام هذه الشبههة :
فهو أنه توجد حالات بالفعل في المواريث : يكون فيها نصيب الأنثى أكبر من الذكر !!!!..
فلماذا لا يتم ذكر هذه الحالات ليُعرف حكمة الله عز وجل لكل مَن يجهل ألف باء مواريث ؟!!!...
< فعليا ً: حالات ميراث الذكر أكثر من الأنثى : 4 حاالات فقط !!.. وأما حالات ميراثها أكثر من الذكر :
من 10 : 16 حالة !!!!!.. وأما الحالات التي يتساوى فيها نصيب الذكر والأنثى فقد تبلغ 30 حالة ! >
وفعلا ً: مَن جهل شيئا ً: عاداه ... وكما نقول نحن بالمصري :
اللي ما يعرف : يقول عدس !!!..
وأما أخته المتزوجة والفقيرة : فما ستأخذه من ميراث : لا دخل لأحد به ولا لأحد أن يأخذ منه شيئا ً!!!..
لا أخوها ولا زوجها ولا حتى أبناؤها !!!!.. فماذا في هذا ؟؟؟!!..
وهل هذا من الظلم أم من العدل ؟؟؟!!!..
بل - والأعجب - :
أنها لو مات زوجها أو طلقها إلخ : فسوف تعود نفقتها على أخيها إن كان هو وليها !!!!...
فسبحان الله العظيم !!.. اعتراض لمجرد الاعتراض : وتكرار شبهات عفى عليها الزمان وأكل عليها وشرب !
أما مسك ختام هذه الشبههة :
فهو أنه توجد حالات بالفعل في المواريث : يكون فيها نصيب الأنثى أكبر من الذكر !!!!..
فلماذا لا يتم ذكر هذه الحالات ليُعرف حكمة الله عز وجل لكل مَن يجهل ألف باء مواريث ؟!!!...
< فعليا ً: حالات ميراث الذكر أكثر من الأنثى : 4 حاالات فقط !!.. وأما حالات ميراثها أكثر من الذكر :
من 10 : 16 حالة !!!!!.. وأما الحالات التي يتساوى فيها نصيب الذكر والأنثى فقد تبلغ 30 حالة ! >
وفعلا ً: مَن جهل شيئا ً: عاداه ... وكما نقول نحن بالمصري :
اللي ما يعرف : يقول عدس !!!..
والدين يفرض علي في الصغر وإن تركته أحرم من حق الحياة ؟ أو أجبر على الكذب والنفاق ؟
أقول وببساطة :
كفرك لنفسك .. وإيمانك لنفسك .. ولا يضرك أن تكتم كفرك .. أو أن تسافر به لإحدى دول الكفر !
فالإيمان بناء وإصلاح : والكفر هدم وإفساد ... وبالإحصائيات :
انتحار وزنا وأبناء شوارع ومشردين بغير عاطفة : وشذوذ وأمراض مستعصية واضطرابات نفسية :
والمجتمع المسلم لا يصح أن يرعى عوامل الهدم والإفساد ...
فالذي يترك الإسلام - دين الله الحق - : لا خير فيه ولا علم .. وأتحدى أن تأتيني بملحد ذكر أسباب خروجه من الإسلام :
ولم يُرد عليه بما يقضي عليها ويُفندها ويُسفهها له ولغيره !!!.. وعليه :
فالذي يترك الإسلام - دين الله الحق - : لا خير فيه ولا علم .. وأتحدى أن تأتيني بملحد ذكر أسباب خروجه من الإسلام :
ولم يُرد عليه بما يقضي عليها ويُفندها ويُسفهها له ولغيره !!!.. وعليه :
فلا يتبقى إلا الهوى والعناد والكبر ..
وهؤلاء ليس لأحد المخلوقين عليهم من سبيل .. فهم قد اختاروا العذاب على النعيم ..
ولكن يملك المجتمع المسلم أن يقضي عليهم أو يلفظهم : لأنهم بذرة سوء .. ولا يجدوا راحة في تبريرهم النفسي لأنفسهم الكفر :
إلا بتشويه ما تركوه - وهو الإسلام - بجهل وحقد ...
وهؤلاء ليس لأحد المخلوقين عليهم من سبيل .. فهم قد اختاروا العذاب على النعيم ..
ولكن يملك المجتمع المسلم أن يقضي عليهم أو يلفظهم : لأنهم بذرة سوء .. ولا يجدوا راحة في تبريرهم النفسي لأنفسهم الكفر :
إلا بتشويه ما تركوه - وهو الإسلام - بجهل وحقد ...
للأسف عزيزي لا أجد العدل في الشريعة الإسلامية، وهنا نقطة الخلاف الأساسية بيننا. وهي كيفية النظر للأمور، وإلا لما أصبح الناس تيارات متعددة.
قد تجد العدل في الشريعة الإسلامية وأنا أحترم رأيك لكنني لا أوافقه.
أقول :
ارجع للروابط أعلاه : تعرف - وبالأدلة - خطأ ما تخبرنا به بغير أدلة ....
وللعلم زميلي :
الضال في رؤية العدل والحكمة الإلهية في التشريعات الإسلامية :
هو مَن ينظر لبعض المسائل من منظور واحد فقط - ذلك الذي يظهرها بأنها جائرة - !!!..
ولو صح ذلك المنهج : لكان بإمكاننا حتى نقد عقاب المجرمين إذا نظرنا إليه من منظور الضرر الواقع عليهم !
وعليه :
فحد الردة في الإسلام وفوق حِكمه الكثيرة : فهو يقي المجتمع المسلم من لعبة اليهود في ادعاء الإسلام ثم الكفر :
" وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أ ُنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون " !!..
حيث هذه التمثيلية في الدخول والخروج أو الردة : ثم رمي الإسلام بعدها بالتهم والتشويه والتنفير :
هي من أعظم أسباب فتنة البسطاء والعوام في الدين ...!
وللعلم زميلي :
الضال في رؤية العدل والحكمة الإلهية في التشريعات الإسلامية :
هو مَن ينظر لبعض المسائل من منظور واحد فقط - ذلك الذي يظهرها بأنها جائرة - !!!..
ولو صح ذلك المنهج : لكان بإمكاننا حتى نقد عقاب المجرمين إذا نظرنا إليه من منظور الضرر الواقع عليهم !
وعليه :
فحد الردة في الإسلام وفوق حِكمه الكثيرة : فهو يقي المجتمع المسلم من لعبة اليهود في ادعاء الإسلام ثم الكفر :
" وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أ ُنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون " !!..
حيث هذه التمثيلية في الدخول والخروج أو الردة : ثم رمي الإسلام بعدها بالتهم والتشويه والتنفير :
هي من أعظم أسباب فتنة البسطاء والعوام في الدين ...!
بل وحتى مسألة عدم قتل المسلم بالكافر ففيه حكم أيضا ًمثل :
صون حياة المسلم من أن يبتذلها الكفار بالقتل .. حيث يستفذونه لقتل أحدهم : فيقتله : فيُقتل ...
وهذا فيه بسط للسلام في المجتمع ومهابة التحرش بالمسلمين ..
ولكن الأمر يختلف إذا كان المسلم مجرما ًمتعديا ًمعروفا ًبهذا الإجرام والتعدي أو الظلم والتجبر ...
بل وحتى كون دية المرأة على النصف من دية الرجل :
فهذا مراعاة لوظيفة كل منهم التي فطره الله عليها في الحياة من أن الرجل يكد ويعمل خارج البيت :
وهو مسؤول .. أو سيصير مسؤولا ًفي المستقبل - لو كان طفلا ً- :
وهذه لها قيمة مادية معروفة في المجتمعات الملتزمة بشرع الله ... ولكن :
ليس معنى هذا أن الأمر بعيد ٌعن نظرة الفقيه والقاضي والحاكم لبعض الاختلافات الفردية والظروف ..
حيث قد يقضي في بعض الديات بقيمة أكبر من القتل ذاته !!!..
أو قد تبلغ دية بعض النساء أعلى من الرجال حسب مَن كانت تعول .... إلخ
وهذا من عظمة التشريع في الإسلام .. والذي قوانين البشر :
صون حياة المسلم من أن يبتذلها الكفار بالقتل .. حيث يستفذونه لقتل أحدهم : فيقتله : فيُقتل ...
وهذا فيه بسط للسلام في المجتمع ومهابة التحرش بالمسلمين ..
ولكن الأمر يختلف إذا كان المسلم مجرما ًمتعديا ًمعروفا ًبهذا الإجرام والتعدي أو الظلم والتجبر ...
بل وحتى كون دية المرأة على النصف من دية الرجل :
فهذا مراعاة لوظيفة كل منهم التي فطره الله عليها في الحياة من أن الرجل يكد ويعمل خارج البيت :
وهو مسؤول .. أو سيصير مسؤولا ًفي المستقبل - لو كان طفلا ً- :
وهذه لها قيمة مادية معروفة في المجتمعات الملتزمة بشرع الله ... ولكن :
ليس معنى هذا أن الأمر بعيد ٌعن نظرة الفقيه والقاضي والحاكم لبعض الاختلافات الفردية والظروف ..
حيث قد يقضي في بعض الديات بقيمة أكبر من القتل ذاته !!!..
أو قد تبلغ دية بعض النساء أعلى من الرجال حسب مَن كانت تعول .... إلخ
وهذا من عظمة التشريع في الإسلام .. والذي قوانين البشر :
هي دونه بمراحل ودركات لمَن يقرأ ويعرف !!!
والله المستعان ...
والله المستعان ...